صحــــتك

الزهايمر

سوء التغذية قد يزيد من فرص الإصابة بمرض ألزهايمر
أخبار طبية
كشفت دراسة حديثة أن سوء التغذية قد يزيد من احتمالات الإصابة بمرض ألزهايمر، وكذلك من الممكن أن يؤدي تطور مرض ألزهايمر إلى تفاقم سوء التغذية.
ترتبط دهون البطن بالتدهور المعرفي لدى المعرضين للإصابة بالزهايمر
أخبار طبية
تشير دراسة جديدة إلى أن زيادة دهون البطن يمكن أن تؤثر على صحة الدماغ والإدراك بين الأشخاص المعرّضين لخطر الإصابة بمرض ألزهايمر.
دواء أدوكانوماب المثير للجدل في علاج الزهايمر.. الحقيقة وراء وقف تطويره!.
أخبار طبية
أعلنت شركة بيوجين عن إيقاف دواءها المثير للجدل في علاج مرض ألزهايمر دواء أدوكانوماب ، فما هو السبب وراء قرار الشركة؟ هذا ما سنتعرف إليه في المقال.
هل يتحدث جو بايدن مع الاموات أم انه مريض الزهايمر ؟
أخبار طبية
حديث الرئيس الأمريكي يثير السخرية وتساؤلات من جديد، هل أصبح السيسي رئيس المكسيك؟ هل يمكن لبايدن فعلاً التحدث مع الأموات، أم أنه ألزهايمر ؟
هل القراءة وحل الألغاز والأنشطة المماثلة تمنع مرض الزهايمر؟ 
صحة
هل فعلًا القراءة وحل الألغاز والأنشطة المماثلة تمنع مرض الزهايمر؟ وإن كان كذلك؛ فما صحة هذه المعلومة؟ تعرَّف أكثر من قراءة هذا المقال.
أخبار طبية
خطوة انتظرها الكثير، وافقت عليها إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تخص تطوير أول عقار يبطيء مرض الزهايمر ويقلل من أعراضه المبكّرة.
مرور الهواء إلى الرئتين
معلومة تهمك
بحثت دراسة حديثة نشرت في مجلة "ساينتفك ريبورتس" العلاقة بين ممارسة تمارين التنفس وفرص الإصابة بمرض الزهايمر.
الزهايمر
المرئيات
اكتشف الباحثون السويديون أن جزيئًا للسكّر مسمى بـ الغليكان وعند الجمع بين اختبار الذاكرة والتحليل الجيني توقّعوا ظهور الزهايمر قبل ظهور العوارض بـ 10 سنوات.
معلومة تهمك
أكدت نتائج المرحلة الثالثة من دراسة على عقار "ليكانيماب" (lecanemab)  فاعليته في إبطاء التدهور المعرفي للمرضى المصابين بمرض ألزهايمر التنكسي العصبي في مراحله المبكرة.
معلومة تهمك
تشير نتائج تقرير جديد إلى أنه بالإضافة إلى أن اللياقة البدنية مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بمرض الزهايمر، فإن المستويات المعتدلة من اللياقة القلبية التنفسية توفر بعض الحماية.
معلومة تهمك
كشف بحث جديد أجرته جامعة ماكواري في أستراليا أن اختبارا للدم منخفض التكلفة يمكنه أن يشخص مرض الزهايمر لمدة تصل إلى 20 عامًا قبل ظهور الأعراض.
معلومة تهمك
أظهر بحث جديد أن المستوى العالي من التعليم ومهارات اللغة لهما القدرة على عكس الضعف الإدراكي المعتدل والرجوع به إلى الوظيفة الإدراكية الطبيعية.