لكي تتمكن من تقديم الاسعافات الأولية الصحيحة للمصابين بالحروق، يجب عليك أولاً التعرف على كيفية تطبيقها للحروق بدءاً من الحروق البسيطة إلى الحروق الكبيرة.
في عالم الجروح، لا يكون الشفاء التام دائماً سهلاً، تتطلب تلك الجروح التي تصبح مزمنة رعاية خاصة. يسلط هذا المقال الضوء على أسبابها، وكيفية التعامل معها، وأهمية التغذية والرعاية لتسريع عملية الشفاء.
تُشكّل الحرب خطراً على كل أعضاء جسم الإنسان، بما فيها العين. صحيح أن العين تُشكّل نحو 0.1 من سطح الجسم فقط، إلا أن نسبة الإصابات الحربية في العين تمثل قرابة 15 بالمئة من جميع الإصابات التي تحدث للجسم.
قد تنتج الحروق الكيميائية من التعرض للعديد من المواد، مثل الأحماض القوية ومنظفات الأحواض (القلويات) أو مخفف الطلاء أو البنزين، وقد تعاني من الألم والاحمرار بعد ساعات من التعرض للمادة الكيميائية.
تحتاج الكسور إلى رعاية طبية فورية، خصوصاً إذا نتجت عنها صدمة أو إصابة كبيرة، فاتصل بالطوارئ فوراً، ولكن حتى وصول الرعاية الطبية ننصحك بإجراء بعض خطوات الإسعافات الأولية المفيدة.
الثيوفيلين (Theophylline) هو دواء موسّع للشعب الهوائية من أدوية الميثيل زانثين التي تستخدم لأمراض انسداد مجرى التنفس، ولكنه قد يسبب التسمم الحاد أو المزمن.