دائما أجد اعتراضا من الآخرين تجاهي.. سواء كان من والدي أو إخوتي أو أصدقائي.. لا أعلم لماذا؟ هل أنا صح أم هم؟ لا أعلم! ولكن الذي أعلمه أنني أفكر بطريقة مختلفة عنهم، دائما أبحث عن الأشياء غير المألوفة. وعند الحديث معهم يصفونني بأني إنسان غريب ولا أجيد
أجد اعتراضا من الآخرين تجاهي.. أفكر بطريقة مختلفة عنهم، دائما أبحث عن الأشياء غير المألوفة. يصفونني بأني إنسان غريب وفاشل ولا أجيد التصرف وأبحث دائما عن الصعب، لذلك تجنبت الحديث
تحسن النباتات المنزلية من الصحة والرفاهية، وتزيل ثاني أوكسيد الكربون من الهواء لتستبدله بغاز الحياة الأوكسجين، وتقلل من التوتر، وتعزز الإبداع والإنتاجية.
دخَل الذكاء الاصطناعي بشكل ديناميكي إلى قطاعات متنوعة، وقد فتح هذا فُرَصًا جديدة للإبداع وتعزيز الإنتاجية. مع ذلك، أثارت هذه الموجة التحويلية أيضاً شعورًا بعدم الارتياح لدى عدد كبير من القوى العاملة.
الوحدة ليست أمرا سيئا دائما، فهناك الكثير من الفوائد لها، على ألا تكون هي الأساس، خاصة في ظل الضوضاء التي أصبحت سمة عامة لحياتنا.. فهل تعرف فوائد الوحدة؟
الاختلافات أو التوتر بين الأزواج أمر وارد دائما، وإذا لم يتم التعامل معها بقلوب مفتوحة وحلول إبداعية للمشكلات فإن الأمور تصبح قابلة للتطور للأسوأ.. فمتى يمكن أن نتواءم ومتى يجب علينا المواجهة؟ هذا ما سنحاول الإجابة عليه في هذا المقال.
أنت رجل.. المفروض أن تكون قوي وعملي.. وأنت إمرأة.. والمفروض أن تكوني رومانسية وشاعرية وحالمة.. صور نمطية وتعميمات يسجننا المجتمع فيها، ولكن الحقيقة أن كل واحد منا هو كائن متفرد، ومنحوتة ابداعية ليس لها مثال، ولكل منا بصمته النفسية المتفردة.
يصنف اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه على أنه اضطراب، ورغم ذلك فهناك العديد من سمات الاضطراب التي يمكن - إذا توافرت البيئة الداعمة - أن تصبح نقاط قوة وتميز.
توقفت عن ممارسة العادة السرية من شهر تقريباً بعد إدمان من سن 14 سنة، وحاليا أشعر باكتئاب شديد، ورغبة جنسية شديدة، ولا يمكنني الزواج حاليا بسبب المجتمع العبقري الذي نعيش فيه، هل أرجع للعادة السرية والأفلام الإباحية للتخلص من هذين الاكتئاب والكبت
يذخر عالمنا الذي نعيش فيه بالألوان، وهذه الألوان تؤثر علينا بشكل أكبر مما نتخيل؛ حيث تغير مزاجنا وحالتنا النفسية وسلوكياتنا وحتى نظامنا الغذائي، ومن هنا تأتي أهمية مراعاة هذا الأمر قبل تغيير ألوان الحوائط، وفي الملابس، وحتى في الوجبات.
في ظل حياتنا السريعة، ورغبتنا في إنجاز العديد من المهام في آن واحد، مما يفقدك القدرة على التركيز ويؤثر على جودة العمل.. كيف يمكن أن يساعدك "العمل العميق" على التركيز، وتقليل التوتر، وزيادة الإنتاجية؟
قد يضطر الكثير من الناس لترك مسقط رأسهم والهجرة لبلدان أخرى، إما بداعي العمل أو الدراسة أو الإقامة المؤقتة، وللعيش في الخارج جوانب إيجابية، وجوانب أخرى سلبية.