يؤدي عدم السيطرة على مرض ارتفاع ضغط الدم إلى ملايين الوفيات كل عام في العالم، وغالبية مرضى ارتفاع ضغط الدم لا يأخذون أدويتهم بانتظام. فهل يمكن ضبط ارتفاع ضغط الدم بإعطاء إبرة واحدة كل ستة أشهر من دواء جديد؟
وجدت دراسة أجريت في أمريكا أن فيروس كورونا يلعب دورًا في بعض حالات ارتفاع ضغط الدم. إذ وجَد التقرير الذي نُشِر في المجلة الطبية عن ارتفاع ضغط الدم أن عددًا من المرضى الذين تم تأكيد إصابتهم بكوفيد 19 عانوا من ارتفاع ضغط الدم بعد ستة أشهر من تاريخ الإصابة.فما هي صحة هذه الدراسة؟
تُعَدّ التمارين الرياضية المنتظمة أحد أهم الأنشطة للوقاية الأولية من ارتفاع ضغط الدم وتحسين الصحة العامة، وترتبط أهم عوامل ارتفاع ضغط الدم بنمط الحياة المستقر وانخفاض اللياقة البدنية.
إذا كنتِ امرأة في العشرينات من عمرك، فربما قد تعتقدين أنه لا داعي للقلق بشأن الإصابة بمشكلات صحية، مثل السكتات الدماغية وسرطان القولون بعد، لكن وفقًا لدراسة جديدة، يمكن لهذه المشكلات الصحية أن تؤثر عليكِ في وقت أقرب مما تعتقدين.
درس باحثون من مركز العلوم الصحية في جامعة تكساس في سان أنتونيو تأثير كل من العلاج الاعتيادي والمكثف لارتفاع ضغط الدم على آفات الدماغ المرتبطة بالإصابة بالخرف.
أشارت دراسة حديثة إلى أن الأشخاص الذين يتعرضون للتمييز في محيط العمل هم أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم بشكل ملحوظ، وبالطبع لا نقصد هنا المعنى المجازي وإنما المعنى الحقيقي.