إذا كنت أما لأول مرة، فأنت تقضين وقتك في مراقبة حركات وليدك، في محاولة لفهم مغزى كل حركة من حركاته، وسنحاول في هذا المقال أن نساعدك على فهم لغة جسد الرضيع، والتي تخبرك بالكثير عن مزاج الطفل ومشاعره.
الأبوة والأمومة من أكثر الأعمال تحديا على الإطلاق، ويولد البعض بمميزات فطرية تساعدهم في التعامل مع الأطفال إلا أن ذلك لا يعني عدم وجود مهارات وخبرات أخرى - وخاصة مع سلوك غير مرغوب به يكتسبه الطفل - نحتاج لتعلمها واكتسابها.
حتى تتمكن من مواجهة نوبات الهلع التي تزعجك؛ فأنت تحتاج أن تفهم ماهيتها، وأن تفهم ما يحدث بداخلك على مستوى المشاعر والأفكار والجسد، وأسباب حدوثها لك أنت تحديدا؛ لتتمكن من مواجهتها.
في علاقة التقديس (Idealization) يقوم أحدهم بتقديسك.. بإعطائك أكبر من حجمك بكثير.. يتعامل معك على أنك شخص خارق.. فظيع.. لا مثيل لك.. تعلم كل شيء.. تفهم في كل شيء.. تقدر على كل شيء..
خطيبي شخصيته غريبة وردود أفعاله مبالغ فيها، على سبيل المثال كنت بكلم صاحبتي على واتساب وغضب عني بدل ما بعثت لصاحبتي بعثت له هو كلامي معاها عليه؛ مكنتش بغلط فيه كنت بحكيلها موقف بسيط هو عمله عادي أنه بيحط بوستات على فيسبوك ودا بيضايقني، المهم كلمته
دكتور شهاب، يحدث لي هذا الأمر كل مدة، ومنذ فترة أصبح الأمر مرتبط بيوم الأثنين من كل أسبوع بعد صلاة الفجر، وبعدما أنام أشعر وكأني استيقظت، ولكن لا أستطيع الحراك، وأري وأسمع كل من حولي.. أحاول جاهدا التحرك أو الصراخ ولا جدوي، وكأني ألجمت إلجاما إلي أن
مررت بتجربة مريرة مع أبي والتعنيف والضرب والربط بسبب أخطاء افتعلتها، مرت شهور ورغم أنه يحاول تعويض ما حصل بالهدايا والمال والمزح إلا أنني لا أستطيع الكف عن التذكر والشعور بالخوف الشديد والكره أيضا والحزن، للعلم انها ليست المرة الأولى، كلما يقترب مني
السلام عليكم، أنا مطلقة وعندي بنت وحيدة عمرها 11 عاما مقيمة معي منذ انفصالي عن والدها من حوالى 7 سنوات، كانت طبيعية في تصرفاتها معي كأم، لكن مع الوقت أصبحت أجد صعوبة في التواصل معها، فهي لا تعانقني ولا تقبلني ولا تسمح لأحد بأن يفعل معها ذلك، سواء
أنا حياتي كلها اتقلبت رأسا علي عقب.. بقيت واحده تانيه تماما.. عيشت فكل الاكتئاب والوجع والاحباط واليأس وانعدام الثقه والعدوانية حتي علي نفسي، ومش عارفة أخرج أبدا من ده حرفياً.. مش عارفة أعيش وبتابع عند دكاتره نفسين.. ومفيش فايدة زي ما أنا.. يمكن
مشكلتي هي اني بعاني من حالة غريبة زي رغبة في البكاء، وقلبي بيدق جامد، وقلق وخوف لما بتحصل حاجات عادية جدا زي مثلا الهواء حرك الشباك، أو الباب جامد فاتخبط، وده وصل إن أنا في الكلية أوقات مكنتش بركز في المحاضرات بسبب كدة، او حتى لو المروحة أو التكييف
أعاني من القلق الشديد والخوف المفرط على من أحب وأهتم بهم. أعاني يوميا وطوال فترات اليوم من أفكاري السوداوية حول ماذا يحدث لي إذا فقدت أحدا أحبه. لا أستطيع حتى أن أعبر في هذه الرسالة، أقولها صراحة مما أخاف. أخاف أن يموت أي شخص أحبه. في الواقع عائلتي
منذ شهر تقريبا شاهدت فيديو لشخص ملحد، بعدها أصبحت أعاني من صداع وأرق، وضعف في المهارات العقلية شديد، وضعف في الذاكرة، وأسال نفسي هل أنا موجود، وإن كنت غير موجود، فما هذا الشيء الذي يتكلم؟ ماذا إن كنت وهما؟ أشعر بأني ضعت بداخلي وأصبحت لا أشعر بشيء