هل تعاني من جفاف العين ؟ في دراسة جديدة وجد الخبراء اختلافًا كبيرًا بين ميكروبيوم العين السليمة وميكروبيوم العين الجافة، كيف يساعد ذلك في العلاج والتشخيص؟
تشير الأبحاث العلمية إلى أن الكائنات الحية الدقيقة (الميكروبيوم) التي تتعايش مع البشر ترتبط بالعشرات من الحالات المرضية، ومنها السمنة والقلق على سبيل المثال، وفي هذا المقال سنعرف كيف يكون توازنه سببا في تحسن الصحة، والأمراض التي ترتبط باختلاله؟
ذكرنا في مقال سابق أن الميكروبيوتا البشرية (أو الميكروبيوم) لها صلة بالكثير من حالات الصحة والمرض والحالة النفسية، وسنتعرف في هذا المقال على عشر طرق فعالة في إعادة التوازن للميكروبيوم.
قد نتساءل عن مدى تأثير الميكروبات في أمعاء الأم أثناء الحمل، أو الأمعاء عند الرضيع، على تشكل نمو الدماغ وسلوكه ومناعته في وقت لاحق من الحياة. هذا ما سنتعرف عليه في هذا المقال.
شهدت السنوات الماضية تقدمًا مهمًا في طب الجهاز الهضمي، وظهرت تطورات جديدة في الأساليب الجراحية والاختبارات التشخيصية الأبسط، والأدوية ذات الآثار الجانبية الأقل وذات المعدلات الأعلى في النجاح.
من المعلوم من خلال دراسات سابقة أن البيئة تؤثر على بكتيريا الأمعاء، ولكن دراسة من أحدث الدراسات أشارت إلى أن الوراثة أيضاً لها دور في تشكيل بكتيريا الأمعاء.
وجدت دراسة جديدة أن النساء اللواتي استخدمن نوعاً أو أكثر من المضادات الحيوية، لمدة لا تقلّ عن شهرين في منتصف العمر، قد يكنّ أكثر عرضة لتراجع الإدراك لاحقاً.
نحن لا نعيش وحدنا في هذا العالم، حيث توجد معنا ملايين الأنواع من الكائنات الدقيقة التي تتجاوز أعدادها أعداد كل الكائنات الأخرى مجتمعة، وأثبتت الأبحاث الحديثة أن لهذه الكائنات العديد من الفوائد الصحية غير المتوقعة، وكذلك الأضرار الصحية غير المتوقعة.
تحرص أمهات اليوم على نظافة أطفالهن، ونظافة البيئة المحيطة باستخدام المطهرات والمواد المضادة للبكتيريا.. مناديل معقمة.. مساحيق مطهرة.. صابون وغسول للأيدي مضاد للبكتيريا.. ورغم ذلك تزداد نسبة إصابة الأطفال بالأمراض.. فأين المشكلة؟
جسم الإنسان هو نظام بيئي متكامل بما يحتويه من كائنات حية مختلفة، فبداخل الجسم تعيش آلاف الكائنات المختلفة من بكتيريا وفطريات وطفيليات وقراديات وحشرات أحيانًا، وفي هذا المقال سنتعرف على مجموعة هامة من هذه الكائنات المتطفلة على جسم الإنسان.