كشفت دراسة حديثة عن عوامل وراثية تزيد احتمال الإصابة بالفصال العظمي وحددت 13 جينًا مرتبطًا بتطور المرض، ما قد يمهد الطريق لتطوير علاجات تستهدف هذه الجينات.
أشارت تجربة جديدة إلى أن دواء سيماجلوتايد قد يساعد الأشخاص المصابين بالسمنة في تقليل آلام الفصال العظمي في الركبة. سنتعرف في هذا المقال إلى نتائج الدراسة.
يُعرف الفصال العظمي والتهاب المفاصل الروماتويدي بأنهما نوعان من مجموعة أمراض تصيب المفاصل تُعرف مجتمعة بالتهاب المفاصل، ولكن هناك اختلافات عديدة بينهما.
الأعراض التي تم عرضها هي ألم مع حرقان بجانب المفصل، وهي شكوى مركبة، فالألم قد يكون نتيجة لإصابة أو مشكلة في المفصل نفسه، لكن الحرقان هو شعور نتيجة لعرض يشير إلى تأثر الأعصاب.