يقال إن المال لا يشتري السعادة والحب، لكن الأزواج الذين يديرون مدخراتهم المالية معاً قد يعيشون حياة ملؤها السعادة والحب أكثر من غيرهم، وذلك بحسب دراسة أجرتها جامعة إنديانا.
إذا كنتما كزوجين تعانيان من توتر وصراعات في العلاقة، فقد تفكرين في اللجوء للعلاج الزواجي، ولكن قد يواجهك هذا التحدي: "زوجي يرفض العلاج الزواجي".. فكيف يمكنك إقناعه؟
أهلاً وسهلاً بك عزيزتي مدام هند؛
سعيدة لرغبتك بفتح قلبكِ لنا
ما تعانينه يا هند هو نتيجة لضغوط مستمرة، نعيش أحياناً في فقاعة رغم شفافيتها، إلا أنها مُقيّدة لنا.. تحجب عنا إمكانية الوصول إلى حل.
أهلا محمود،
ما يظهر على زوجتك نسميه أعراضاً هيستيرية، وهي عبارة عن التفاعل الجسدي لمشكلة نفسية، وتأتي في صور متعددة مثل الإغماءات والتشنجات العضلية، وثقل اليدين أو الرجلين أو اللسان، أو غيره، ويسميها الناس عادة في حالة الإغماء بالانهيار العصبي.
كأب وأم أو زوج وزوجة، قد ترغب في إسعاد أفراد أسرتك، وتلبية احتياجاتهم، ولكن عندما يحدث تطرف بحيث تتمحور حياتك حول الآخرين.. فأنت في خطر لأنك في علاقة غير صحية.
الصديق الكريم كمال؛
أهلاً ومرحباً، ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
بداية أشكر لك حرصك على إسعاد زوجتك.. وما تذكره قد تكون له أسباب متعددة، والعلاج - إذا احتاج الأمر لعلاج - سوف ينبني على معرفة الأسباب.
الصديق الكريم خالد؛
أهلا ومرحباً بك، ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
رسالتك غير واضحة، وتغيب الكثير من التفاصيل عنها، لم يتضح لنا هل أنت الذي تشك في زوجتك، أم هي التي تشك فيك؟
يعتقد معظمنا أن التواصل الضعيف هو سبب إنهاء العلاقات، لكن في الواقع هي طريقة تفكيرنا في شركائنا ومشاكلنا؛ فالأفكار السامة تعطل العلاقة وتدمرها، والتعرف عليها أمر مهم لبقاء العلاقة.. وبمعنى آخر استخدام الوعي بأفكارك للتحكم في ما يخرج من فمك.