داء ألزهايمر هو أكثر أنواع الخرف انتشارا، ويظهر بشكل اضطراب في الذاكرة، واضطرابات في اللغة، وزيادة الانفعالات العاطفية، ويجرب العلماء الآن علاجا مناعيا.
عادة ما يتفاقم مرض الزهايمر ببطء، ولكن تتفاوت سرعة تقدمه بناءً على التركيب الوراثي للمصاب والعوامل البيئية والعمر في وقت تشخيص المرض، وتختلف كذلك بوجود حالات مرضية أخرى.
من الطبيعي أن يُفقَد شيء من قوة حاستي التذوق والشم مع التقدم في العمر، خاصة بعد بلوغ 60 عامًا. وقد يؤثر ضعف حاستي التذوق والشم بشكل كبير على جودة الحياة، وغالبًا ما يؤدي إلى انخفاض الشهية للطعام وسوء التغذية.
أصبح معروفاً لدى كثيرين أن الكحول والمخدرات وإصابات الرأس والحرمان من النوم وحالات الشدة الدائمة، تؤثر على وظائف الدماغ وتسبب الإصابة ببعض الأمراض مثل ألزهايمر. لكن ما قد لا يعرفه العامة، أن بعض العقاقير الدوائية قد تؤثر على الذاكرة كذلك.