هناك العديد من الأشخاص الذين يلعبون دائماً دور الضحية، حيث يشعرون بأن تعاستهم ناتجة عما يقوم به الآخرون، ولا طائل من محاولة إصلاح أي شيء للشعور بالسعادة، فما هي عقلية الضحية؟ وما هي علاماتها وأسبابها؟ وكيف يمكن التعامل معها؟
المشكلة التي اعاني منها هي امي متعها الله بالصحة فهي دائمة التذمر والغضب والاحساس بأنها ضحية أبي والأقارب ودائما تذكر لنا مواقف قديمة حدثت لها نحن لا نعلم عنها شيئا وتستحضر ذلك بكل الحزن والأسى ودائما ما تندب حظها والظروف. والآن لما يقارب السنة هي
متجوزة وتعيسة في حياتي، زوجي بعد 7 سنين قالي انه خلاص مش بيحبني بسبب جزء منها نفسي، وان هناك حاجز نفسي بينا، وبسبب تصرفاتي وأفعالي معاه؛ عانيت بسبب حبي الشديد له، ومازلت أعاني و لا أعرف السبب، احتاج دائما الحب والاهتمام ولا أجده منه، وأخبرني انه يعيش
أمي ربة منزل ونحن 3 ذكور واب.. أمي دائما تشعر أنها ضحية أبي بسبب ذكرياتها مع أبي الأليمة من عشر سنوات عندما كان يضربها ويعاملها معاملة سيئة.. الآن أبي أصبح شخص آخر، واعتذر كثيرا عما فعله، ولكن مازالت أمي من الوقت للآخر عندما يحدث سوء تفاهم، ولو بسيط
ارتبطت بشخص دايماً يحط نفسه في دور الضحية، ويخليني أنا جاني، دايما كنا بنتخانق كتير لأسباب تافهة، ولما أقوله نبعد يقول مش عدل إني أسيبه مش مرتاح من غيري، وانه محتاجني لحد ما في مرة قلب الترابيزة علي، وقال إنه هيبعد بحجة إني بأذيه وخليته يكره نفسه
السلام عليكم دكتور شهاب الدين الهواري، تعرضت لاعتداء جنسي في صغري من قبل أحد أقاربي أفقدني عذريتي، وقد أتعبني ذلك، وجعلني أنفر من الرجال بوجه عام، حاولت الارتباط لكي أثبت لنفسي أنني أستطيع، ولكن فشلت وبسبب نفوري رغمًا عني علاقتي به كانت علاقة أخوة،
عندي صاحبتي من الطفولة كانت بتحصل حاجات بتحسسني أن جواها حاجه مش طبيعيه ناحيتي، لما اتكلمنا قالت إنها شايلة جواها حاجات ليا من ايام طفولتنا لأني كنت بعاملها بجفاء، وإني كده أذيتها نفسيا، ولأنها سمعت إن حد قريبي أذى حد يخصها فأسقطت ده عليا، وانها مش
أختي بتنهار نفسيا كل يوم، إخواتي الأولاد بيتجسسوا عليها في كل موقع اجتماعي بيخشوا بيراقبوها واقفين لها على أي غلطة، أختي محترمه جدا وملتزمة.. هما عرفوا من سنتين إنها بتكلم واحد زميلها واعترفلها انه بيحبها، وطبعا لما عملوا هاك على الفيسبوك وشافوا
يوجد ارتفاع بأضداد التوكسوبلازموسس، التحاليل والصور موجودة لمزيد من الدقة إن أحببتم. حاليا الطفل يعالج بـ بريدنيزولون + إيميوران. فقط قلبي ينفطر كلما أرى الطفل و أبويه الهائمين اللذين لا يعرفان ماذا يفعلان. يرجى دراسة الحالة وتوجيهنا قدر المستطاع
السلام عليكم، أنا شخص أحب الخيال جداً، لكن دائما في خيالاتي أحب أن ألعب دور الضحية، وإن كل من حولي يريدون إيذائي أو غير ذلك، وأتلذذ حقاً في لعب هذا الدور، لكن في الواقع أنا معاهدة نفسي ألا أعيش دور الضحية، في الواقع حاولت كثيراً ألا أتخيل مثل ذلك،
حماتي عمرها 85 وتسكن معي وهي مريضة سكر وضغط، وكثيراً ما تقوم بالبصق في الحجرة وتنكر ذلك، وهذا يزعج زوجتي ويغضبها ويحدث شجار بين زوجتي وأمها وصوت مرتفع وكثيراً ما تتزحلق على الأرض نتيجة البصق بالإضافة إلي المنظر والرائحة وهذا يغضب زوجتي كثيراً، ما قد
هناك بعض الأمراض الخطيرة الصامتة، التي تغزو الجسم دون أن يشعر بها صاحبه، ومن الضروري التعرف على هذه الأمراض وعلاماتها الغامضة، وكيفية الوقاية من الوقوع ضحية لمضاعفاتها، ومنها "سرطان الرئة".
مؤخراً كثر الحديث عن لصوص وخاطفين يطلقون في وجوه ضحاياهم رذاذاً مخدراً، ما إن يستنشقه أحد حتى يفقد وعيه وإحساسه، أو يضعون فوق أنفه كمامة مخدرة، ما إن يستنشق من خلالها أولى أنفاسه حتى يصبح ضحية سهلة للسرقة والخطف.
أظهرت دراسة كندية أن المراهقين الذين عانوا تنمرا ومضايقات من أقرانهم أثناء فترة الطفولة قد يكونون أكثر ميلا للاكتئاب والقلق والأفكار الانتحارية ممن لم يقعوا ضحية لمثل هذا السلوك.