يجب أن يكون الأصدقاء أشخاصاً موثوقين لتحسين رفاهيتنا ورضانا ومساندتنا، لكن هناك أصدقاء مسيئين يصعب التعامل معهم ويؤثرون على صحتنا النفسية.. تعرف عليهم معنا..
ابنتي التي تبلغ خمس سنوات من العمر، لا تستطيع أن تصاحب فتيات من عمرها، تحب فقط من يأتي ويقول لها تعالي، وتخاف، وهي تواجه صعوبات في إقامة صداقات، وعندما تدخل مكاناً جديداً، لا تكلم أحدا، حتى أقوم أنا بتعريفها ودفعها.
انا اتخرجت من الجامعه من ٦ شهور للاسف مخرجتش من الجامعه غير بصديقة غير جيدة بالمرة زعلانه على سنين الكليه اللئ راحت بدون اى علاقات اجتماعية وقبلها سنين المدرسة انا الوحيدة ف اخواتى وقرايبى اللى معنديش اصدقاء طفوله ولا اصدقاء خالص يعتبر بقدم على شغل
من عدم إنهاء الواجبات المدرسية، إلى صعوبة تكوين الصداقات، أو المعاناة في المدرسة، كلها مشكلات شائعة لدى معظم الأطفال، فأنت لست وحدك، فمن الطبيعي أن يواجه جميع الطلاب بعض الصعوبات في المدرسة وخارجها.
هناك زواجات تفشل، وصداقات تنتهى، وبيوت تنهار، لأن الطرفين لا يُشبعان هذا الاحتياج الإنساني البسيط لدى بعضهما البعض، وهناك أبناء يضلون الطريق، ويبتعدون كل البعد (نفسياً على الأقل) عن آبائهم وأمهاتهم، بحثاً - فقط -عمن يراهم، نعم، يراهم فقط.
الفراق الوحيد الذي نعشقه، بل ونتحين كل فرصة للتمتع بكوننا شهوداً على حدوثه بشغف وتركيز، هو فراق الشمس للسماء.
أما فراق الأحبة، وفراق الأهل، وفراق الموت، وفراق السفر، وفراق الصداقة.. فهو أصعب، وأثقل ألم يتذوقه قلبنا.
هذا الكلام يخصك أنت، ويخص أي شخص يريد أن يبني علاقة إنسانية ناجحة مع شخص آخر. فالعلاج النفسي ليس سوى (علاقة إنسانية).. مثله مثل التربية والصداقة والحب والزواج..
لو أردت تغيير أحد.. غير نفسك أولاً، وستجده يتغير وحده، بكل بساطة وتلقائية..
عندما نعاني من مشكلات نفسية؛ فإننا قد نتصور أن الحديث للأصدقاء أو الأهل قد يغنينا عن التماس المساعدة المتخصصة، فهل هذه القضية صحيحة؟ وما الذي يمكن أن يقدمه المعالج لك ولا تستطيع الحصول عليه من خلال علاقات الصداقة والقرابة؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا شاب اسمي محمد أبلغ من العمر 20 سنة، لا أعاني من أي مشاكل في حياتي، علاقتي بالناس جيدة وطيبة وأخلاقي الحمد لله، وعلاقتي بالله وطيدة، متشبث بديني والحمد لله، لكن حدث لي أمر غريب لم يسبق لي أن شهدته، فقد تعرفت على
لا تخلو مدرسة من وجود عصبة ("شلة") من المشاغبين، حيث تشيع تلك الظاهرة بكافة المراحل التعليمية، وبشكل خاص في المرحلة الثانوية، فما هي تلك العصبة؟ ولماذا قد ينضم إليها الطلبة؟ وكيف نعصمهم من ذلك؟ ذلك ما تتناوله هذه المقالة.
هل الوالدية للتوائم عملية سهلة؟ وهل من المتوقع أن تكون علاقة التوائم ببعضهما البعض جيدة، وأن يتم تنشئتهم ملتصقين؟ في هذه المقالة سنتعرف على طرق وخطوات وإجراءات عملية لدعم استقلالية التوائم.
هناك فئة من البشر يخشون التعرف على الشخصيات الجديدة، وتجدهم هادئين خجولين، ويصعب عليهم التآلف مع أي شخصية عابرة أو موقف عابر، ويحجمون عن خوض أي تجارب جديدة للسبب نفسه.. فما هو الفارق بين الخجل والانطوائية؟ وهل للخجل أي مزايا؟