زرع الأعضاء

منذ أن بدأت عمليات زراعة الأعضاء في أوائل الستينات من القرن العشرين بنجاح عملية زراعة الكلية، برَزَت تحديات قانونية وأخلاقية ودينية تتعلّق بكيفية التأكّد من وفاة المريض، فما هي التوصيات الجديدة التي تتعلق بإجراءات التأكد من الوفاة الدماغية؟

هل يمكن أن تصبح الحيوانات مصدرًا ناجحًا لعمليات زرع الأعضاء عند الإنسان؟

اعتمدت الهيئة الأمريكية لمراقبة الأغذية والأدوية طريقة جديدة لعلاج مرض السكري من النوع الأول، فما هي هذه الطريقة؟ وما هي احتمالات نجاحها؟

مم تتألف الزمر المناعية التي تحدد البصمة النسيجية لأجسامنا؟ كيف تم اكتشافها؟ وما هو دورها؟

ما هي الزمر المناعية؟ وكيف تم اكتشافها؟ وما هي علاقتها بنجاح عمليات زرع الأعضاء؟

ما هي مضادات الأجسام؟ وكيف تعمل على حماية أجسامنا من غزو الجراثيم؟ وكيف تم اكتشافها؟ وما هو دورها في رفض زراعة الأعضاء؟

كيف يعرف الجسم أن العضو المزروع فيه غريب عنه؟ ولماذا يرفض الجسم زرع أعضاء فيه من أجسام غريبة عنه؟

قدم العالم بيتر مدور أبحاثاً رائدة أصبحت الأساس في علم المناعة الحديث، وفي فهم رفض الجسم لزرع الأعضاء، وكيفية تخفيف ظاهرة رفض الأعضاء في علاج المرضى.

نَشر الجراح بارتلي غريفيث من جامعة ميريلاند الأميركية، يوم أمس 22 يونيو/حزيران، تقريراً في المجلة الطبية NEJM، أعلَن فيه وفاة أول مريض زرع له قلب خنزير معدّل وراثياً بعد شهرَين من العملية.

عندما تفشل أعضاء الجسم نحتاج لزرع عضو سليم، ولندرة الأنسجة البشرية، يجتهد العلماء في إيجاد مصادر أخرى للأعضاء، وآخر التجارب زراعة قلب خنزير.