دراسة إحصائية أميركية تظهر حقائق هامة ومفيدة عن حقيقة حجم الوفيات الناتجة عن جائحة كورونا، التي ظن الناس بسبب التغطية الإعلامية الواسعة لها أنها القاتل الأول في تاريخ البشرية.
الإصابة بكورونا الجديد، تحمل معها قلقا وعزلة وتوقع الأسوأ، وخصوصا مع دخول المشفى، فهل يمكنك أن تتنفس الصعداء بعد انتهاء التجربة؟ أم أن للإصابة تأثيرات على معدلات الوفيات؟
تشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية إلى أن 830 امرأة يمتن يومياً بسبب مضاعفات مرتبطة بالحمل والولادة، وهذه الوفيات - حسب دراسة أميركية حديثة - يمكن تجنبها.. فما هي أسباب الوفيات المرتبطة بالحمل؟ ومتى تحدث؟ وكيف يمكن تجنبها؟
يشيع الاعتقاد أن النظام الغذائي الصحي يتميز بأنه منخفض الكربوهيدرات ومنخفض الدهون، وأن الالتزام بهذه النظم الغذائية - التي تسمى صحية - يضمن انخفاض معدلات الوفيات، ولكن دراسات جديدة أثبتت أن الطعام الصحي أكثر تعقيداً من مجرد دهون وكربوهيدرات منخفضة.
بنتي تعاني من متلازمة داندي ووكر البديل، وتوجد معي صور طبقية أريد تشخصيها مرة أخرى للتأكد، وما هو علاجها؟ وهل صحيح أن نسبة الوفيات عالية بين أطفال هذه المتلازمة؟ وإذا عاشت، فما هو مستقبلها؟
أظهرت دراسة إحصائية عالمية وجود احتمال كبير لانخفاض عدد سكان العالم بسبب انخفاض معدل الولادات، مما سيكون له تأثيرات اقتصادية واجتماعية وبيئية وسياسية كبيرة، فلم يحدث ذلك؟
أفادت منظمة الصحة العالمية اليوم بأن داء السرطان أصبح مسؤولاً عن وفاة واحدة تقريباً من بين كل ست وفيات على الصعيد العالمي، مشيرة إلى أن كل أسرة في العالم تقريباً تتأثر بالسرطان بطريقة أو بأخرى.
مشكلتي اني مش قادرة افصل بين الحياة الاجتماعية والشغل بشوف حالات وفاة كتير جدا زهدت الدنيا ومش لاقية حاجة تفرحني مش دي مشكلتى المشكلة انى بقيت استهون بمشاكل الناس حتى القريبين منى بقيت اشوف أن ما دون الموت ولا حاجة بحسنى بقيت من قساة القلوب اعمل ايه
السكتة الدماغية هي السبب الرئيسي الثاني للوفيات على مستوى العالم، حيث شكلت 11٪ من الوفيات، وتنتشر حولها العديد من الأساطير والشائعات، فما هي الأساطير؟ وما هي الحقيقة؟
عند التفكير في الأمراض الأكثر خطورة على الإطلاق والتي تتسبب في أغلبية الوفيات، تقفز للأذهان أمراض كالسرطان، أو أمراض وبائية فتاكة، إلا أنه في حقيقة الأمر فإن غالبية الأمراض الأكثر تسبباً في الوفيات هي أمراض مزمنة تتفاقم بشكل تدريجي.
أعلنت منظمة الصحة العالمية في يوم 5 أيار لعام 2023 أن جائحة كورونا (كوفيد 19) لم تعد حالة طوارئ عالمية، لتطوي بذلك صفحة من حالة التأهب العالمي التي تأثرت بها بلدان العالم منذ مطلع عام 2020.