السلام عليكم كيف اتخلص من الوسواس والأوهام والأفكار والتوتر والقلق الزايد والخوف من الموت أو من أي مرض، أفكر أنه بيجيني والخوف بشكل عام؟ لأنه انا جاني من ذا كله قلة تركيز، وهواجيس ،وكثرة النسيان ،واحس فيه تفكير كثثثثير في راسي وصار عندي، وصار يجيني،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... أنا أعانى من ضعف ثقة بالنفس، بل كنت أنفرها تماما والقلق في عقلي لا يهدأ من التفكير غالبا في شكل دائري، مثلا أفكر في مشكلة واستغرق الوقت لأصل إلى الحل وبعد فترة ليست بالقصيرة أرجع وأفكر فيها من البداية، ومصحوبة بنفس
أعاني من مشكل الاحتقان منذ صغري وعندما بلغت سن الخامسة عشرة سقطت عذريتي بسبب الاحتقان ورأيتها بعيناي، أحسست بها وهي تتمزق ونزلت وهي غشاء دائري الشكل وشفاف ولا يوجد دم معها ومتأكدة بأنها هي لأني أصبحت أحس بأن حيضتي لم أعد أحس بنزولها كالسابق، وكذلك
أنا بثانوي عام، وعندي وساوس مثل الوسواس القهري الجنسي، حيث مبررات لفعل العادة السرية، مثل أنها ليست سلوكاً يعبّر عن سوء الأدب أو التربية، وأنها تقلل من التوتر والضغط النفسي، وأن مرضى الوسواس القهري الجنسي كلهم ينفذون أفكارهم الجنسية مثل ممارسة العادة
السلام عليكم، أعاني لسنة من تقلبات المزاج وفقدان شهية ونسيان بشكل كبير مقارنة بعمري فهذا ليس طبيعي، والشعور بالوحدة أغلب الوقت مع أني دايما منعزلة، وعانيت من أرق ٣ مرات في الأشهر السابقة، وأعاني وسواس تجاه الأمراض، وهكذا لا أعلم إن كانت ضغوطات أم لا
أشعر دائماً بوساوس صعبة ناحية الدين، وأنني سألحد وأنني سأدخل النار مهما فعلت، أشعر بأن هناك عدة أشخاص داخلي لا أعرف نفسي، ويتزايد الأمر عند النظر في المرآة، وأسأل نفسي من أنا وينتابني شعور بأنني أريد التخلص منها، وأنا مع أهلي أو أصدقائي أشعر بأني
سلام.. أنا في حاجة للمساعدة لأن لدي بعض الأعراض. أشعر بأنني غير مركزة على الأعمال التي أقوم بها، كما مرت عليّ حالة اكتئاب حاد بعد ولادة ابني الأول استطعت والحمد لله تجاوزها، لكن ما زال لدي بعض الأعراض مثل الوساوس، وعندي اهتزاز في رجلي ويدي وأنيميا،
السلام عليكم دكتور، أنا أعاني من اكتئاب، سبق وحصل لي الكثير من الأمور السيئة، ولكنها انتهت، ومع هذا عندي خوف من تكرارها، كما أشعر أن الجميع ضدي، لا أحد يفهمني، ودائما يتعاملون معي بالصراخ، ومهما كنت على حق يغلطوني، سواء أهلي أو إخواتي حتي تعبت وكثرت
عندي تفكير زايد بأشياء صايرة من قبل مثلا وما اقدر اتخطاها.. لازم اخلص كل يومي واني افكر بيها ومتوترة منها وشي ثاني صار عندي مثل الوسواس بالدين وافكر انو رب العالمين ما موجود أستغفر الله، وأحيانا يجيني تفكير اني راح اصير مجنونة وكل هذا غلط يعني حياتي
عند الاستيقاظ أعاني من أفكار حول الموت مع تسارع دقات القلب، ذهبت للطبيب فأخبرني بأني بخير، مع العلم أنه منذ حدوث جنازة في حيينا وأنا بهذا الوسواس، عندي قرقرة في المعدة، ووخز في جهة اليسرى من الصدر، وفي بعض الأحيان تنميل وفقدان توازن وتجشؤ، ما الحل؟
أنا عندي تفكير جنسي وتخيلات جنسية غير واقعية، يعني خيالاً. مثلاً، أتخيل أني أمارس الجنس، لكن فقط تخيلات. وعندي شكوك في كل شي، حتى إني أشك في نفسي، ودائماً ألمس منطقة المؤخرة دون سبب. وعندي تفكير عميق في كل شيء، حتى إذا سألني أحد: كيف حالك؟ أفكر في
االسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أعاني من أفكار سلبية في كل شيء حتى وصل بي الأمر إلى أني صرت أكفر ثم أصبح وكأني لا أبالي بالأمر. ممكن أعرف إذا كنت كفرت أم لا وهل تصلح لي التوبة. مع العلم الوساوس والأفكار أتت لي من فترة قصيرة وأشك في جميع سلوكياتي
تقريباً من عشرين سنة وأنا أتكلم في الحمام، وبدأت الحالة تزيد حتى أصبحت في كل مكان، حتى في السيارة، والمصيبة أن أكثر الكلام سب في الله، وكلام على الله أستحي أن أقوله، حتى زوجتي صارت تناقشني فيه، وتقول لي: أنت ليه تعمل كده أولادك صغار، مايفهموا، لو
لقد ارتكبت أخطاء بحق نفسي، ولا أستطيع أن أقبلها؛ مما جعل حالتي النفسية تتدهور فلم أعد أستطيع الاحتكاك بالناس أو الحوار مع أحد بلا توتر، وأعاني من ارتباك في رأسي، وتوجد أفكار قهرية لا تتركني وشأني، وعانيت من الوسواس القهري في طفولتي لكن تم علاجه على
أنا كنت منذ 4 سنوات مريضًا بنوبات الهلع والوساوس من الموت، عانيت قليلًا لكني شفيت، والآن منذ أسبوعين، كنت أتابع فيديوهات عنيفة جدًا، وشعرت أن نوبة الهلع عادت لي. ما الحل؟
أنا متزوجة ولدي طفلة، في إحدى الليالي دعوت على ابنتي دعوة شر، وفي الصباح قلت إن الله يستجيب لي، بكيت وندمت، ومنذ ذلك الوقت بدأت أسمع الدعاء داخل رأسي في أي وقت، تم انتقل ذلك إلى زوجي، ومرضت وأصبحت ألوم نفسي. فهل هذا وسواس؟ أجيبوني جزاكم الله.
السلام عليكم أنا أعاني من الوسواس القهري، والسبب أني أعطيت أسبرين 75ملغ لطفل 9 سنوات، وأخاف أن يكون توفي بسبب الـ reys syndrom، وأحس بتأنيب الضمير بسبب ذلك، حتى ضعف جسمي من الحزن، فسألت طبيباً نفسياً عن حالتي، فأوصاني بالفافرين من 8 2015، وأنا آخذ
أنا أعاني من رهاب السرطان.. سبب لي قلقاً شديداً.. نزل وزني من الهم.. ويزداد الشعور عند الاستيقاظ من النوم.. خربت حياتي وضاعت ملامح شخصيتي.. كلما أجريت الفحوصات تكون سليمة.. ولكن سرعان ما يعود الوسواس.. حصل معي هذا قبل 4 أشهر فقط بعد إجرائي لعملية