غالبا ما يكون البطيخ ألذ وأرطب فاكهة تتناولها عندما ترتفع حرارة الجو، بالإضافة لكونه يزخر بمواد غذائية عظيمة الفائدة لعل أهمها اللايكوبين lycopene، والذي ثبت نفعه في الحفاظ على صحة العينين والجلد والقلب وغدة الموثة (البروستات).
لا غنى لنا عن الشمس التي، بدونها، لا إمكان للحياة على وجه الأرض، والتي تخول أشعتها لنا تصنيع فيتامين "د" المسؤول عن بناء وصحة عظامنا، ولكن التعرض الطويل لأشعة الشمس يؤدي لتشكل الشوارد الحرة (Free radicals) التي تؤذي الجلد.
تحدث الحساسية الموسمية (حمى القش أو التهاب الأنف التحسسي)، وتحدث عندما يتفاعل الجهاز المناعي مع المواد المثيرة للحساسية، مثل حبوب اللقاح، ما يؤدي للاحتقان والعطس والحكة في الأنف، فهل هناك تغييرات في نمط الحياة قد تساعد في تخفيف الأعراض؟
الجلد أكبر أعضاء الجسم على الإطلاق والأكثر عرضة للتأثيرات الخارجية والداخلية، والسعي للحصول على بشرة أكثر شباباً وصحة لا يعني فقط العناية بالجلد من الخارج والاهتمام به، بل يشمل أيضا العناية به من داخل جسم الإنسان عن طريق التغذية الجيدة.
هناك ارتباط قوي بين الالتهاب المزمن والأمراض غير المعدية، مثل أمراض القلب والتهاب المفاصل والسرطان. تشير الدلائل إلى أن النظام الغذائي قد يؤدي إلى حدوث التهاب أو يخففه. فهل الأنظمة الغذائية المضادة للالتهاب فعالة؟
إذا كنا نخشى البدانة، وأصابنا الجوع، فسنحتاج للجوء إلى أطعمة لا تزيد من وزننا، وفي الوقت ذاته مفيدة لصحتنا، وكما نتوقع، تكمن أغلب هذه الخيارات في أصناف الخضراوات والفاكهة، وبعض الحبوب، وفي المأكولات البحرية.
الطماطم.. الساحرة الحمراء التي تتربع على عرش الموائد، حاضرة في العديد من الأطباق الشهية، إما بصورتها الطازجة، أو في صورة صلصات متعددة النكهات.. وفي هذا المقال نقترب منها. لنتعرف إلى فوائدها، قيمتها الغذائية، وما هي أفضل طرق تناولها وطهيها وحفظها.
تتسبب العديد من الحالات المرضية في احتباس السوائل في الجسم، وفي العادة يصف الطبيب الأدوية مدرة للبول، ولكن هل يمكن أن يعتمد المريض على المدرات الطبيعية