السلام عليكم دكتورة، أعاني من تأنيب ضمير لدرجة تؤثر على أيامي وأتمنى أن أبقى نائمة ولا أستيقظ، لا أستطيع تجاوزه أبدا، أشعر أني إنسانة متناقضة جداً، وأتصرف عكس ما أقول، وأفكر دائما بأني مذنبة وإنسانة سيئة، والله ما راضي عليّ، وما راح أتوفق بحياتي
السلام عليكم.. أنا متعَبٌ جداً، وأخذت دواء "فافرين" من شهرين، والسبب أني أعيش في حالة تأنيب ضمير، لأني أعطيت طفلاً عمره 9 سنوات جرعة أسبرين 75 ملغ، ومن يومها وأنا مكتئب وأحس بالذنب. فهل هذا الطفل يمكن أن يكون قد مات أم ماذا؟ وهذا الموضوع حدث منذ 4
السلام عليكم.. ومعذرة على الإزعاج، أنا أعاني من شيء بس ما أدري إذا كان شيئا طبيعيا أو لا. أحسني ما أحب أحد وأخاف بسرعة يعني نفسي أحب أطلع وانبسط بس ما أقدر ما أحب، دايما يجيني شعور أني أبغي اختفي عن العالم وما أبغي أحد يدري عني. وفي بعض الأحيان لمن
محبوسه في الماضي، اتذكر كل أخطائي واندم بشدة، اعاني من الارق أيضا بسبب هذا، ولا أستطيع ممارسة حياتي لاني أشعر دائما اني لا استحق السعادة او الأشياء الجيدة.
ولدت لي طفلة تم تشخيصها بمرض جيني نادر جدا كانت تعاني من صعوبة في التنفس وصعوبة في البلع ولديها مشاكل في القلب وتأخر شديد في النمو والتطور ورخاوة في العضلات. كانت معاناتي شديدة عندما أراها في نوبات من الاختناق والازرقاق. دخلت مرتين للمستشفى وفي المرة
الضمير هو مؤسسة قانونية وأخلاقية ودينية في داخلك، يرأسها (الأنا الأعلى)، الذي يقوم بدور (النفس اللوامة)، ويستخدم سلاحاً اسمه (الشعور بالذنب)، ولا توجد كلمة تم تشويه معناها، ولا شعور حدث فيه مغالاة، ولا سلاح أسيء استخدامه مثل (الشعور بالذنب).
تشتهر الأطعمة السريعة بمذاقها الذي لا يقاوم وبسمعتها السيئة، مما يجعلك تمتنع عن تناولها أو تتناولها مع كثير من تأنيب الضمير، ولكن يمكن مع اتباع النصائح في مقالنا هذا أن تتمتع بالمذاق الرائع للأطعمة السريعة وأنت مرتاح البال.
كنت مع طفلي البالغ 3 سنوات داخل المحل وغفلت عنه وركض للشارع ولم أستطع اللحاق به، وذهب للشارع وركضت خلفه لكني وكأني أصبت بالشلل، وزوجي كان أسرع مني ولحقه، ولما صحيت لقيت السيارات متوقفة لكني تخيلته سيموت.. ومن وقتها وأنا لا يمكنني العيش ولا تخطي
ترددت فى إرسال السؤال أنا أكره والديّ بشدة، أبي لأنه عنيف جدا معى، وتسبب فى ايذائى بدنيا ونفسيا منذ صغري، وحتى بعدما كبرت، وأمي لأنها لم تدافع عني وتركتني له ليفعل بى ما يريد، مشكلتي أننى أكره الرجال لأني أراه فيهم، ولا أستطيع أن أقبلهم أو أتقبلهم،
مساء الخير، ابني 8 سنوات، دائما يلوم نفسه، ويتذكر مواقف حدثت حتي منذ 4 سنوات، ويلوم نفسه عليها.. كتوم للغاية، ولا يتحدث إلا في الوقت الذي يقرره.. ماذا أفعل معه حتي ينتهي هذا الشعور وتزداد ثقته في نفسه؟ شكرا مقدماً
هل تتحدث مع نفسك؟ هل كان حديثا ناقداً؟ أم كان حديثاً لطيفأ؟ كيف شعرت بعد المناقشة الداخلية؟ أفكارك هي مصدر عواطفك ومزاجك، ويمكن أن تكون المحادثات التي تجريها مع نفسك مدمرة أو مفيدة.. فكيف تجعل حديثك لنفسك أكثر فعالية وإيجابية؟
يشكل نمط شخصياتنا حياتنا، ويمتد تأثيره لعملنا وعلاقاتنا، وتشير الأبحاث الحديثة إلى تأثيره على حالتنا الصحية، وأشارت دراسة إلى أن بعض الشخصيات قد تكون قادرة على مكافحة العدوى والمرض، والبعض الآخر أكثر عرضة للمشكلات الصحية، وسنقدم دليلاً صحياً لأهم الأنماط.
هل حاولت أن تدخل في حوار مع شريك الحياة أو مع ابن أو أب أو حتى صديق أو زميل؟ هل تجد دوما ان حديثكما يتحول دوما لشد وجذب؟ هل تريد أن تعرف أين الخلل؟ اقرأ معنا هذا المقال
الدوافع هي التي تدفع الإنسان نحو تحقيق أهدافه ورغباته وأحلامه، ومهم أن نفهم دوافعنا، وكيفية تحفيزها بطريقة صحيحة، حتى نتمكن من تحقيق أهدافنا في الحياة.
كأب وأم أو زوج وزوجة، قد ترغب في إسعاد أفراد أسرتك، وتلبية احتياجاتهم، ولكن عندما يحدث تطرف بحيث تتمحور حياتك حول الآخرين.. فأنت في خطر لأنك في علاقة غير صحية.
إنها القاعدة الذهبية التي بنيت عليها كل مبادئ الخير في العالم، والتي حثت عليها جميع الأديان عبر التاريخ، فلنتذكرها ولنتخذها منهاجاً ودستوراً، إذا أردنا لكوكبنا البقاء، ولقاطنيه الفلاح.
عندما نعاني من الألم.. الحزن.. أو الاكتئاب، فإننا نميل للانكفاء على أنفسنا، ومحاولة الاكتفاء بتضميد جراح نفوسنا، ولكن ماذا تقول الدراسات؟ هل انكفاؤنا على أنفسنا أفضل، أم أن هناك ما هو أفضل لنا؟