تعد مهمة تدريب الطفل على نزع الحفاض واستخدام الحمام من المهام الصعبة للأم، والتي قد تستغرق الكثير من الوقت حتى يتقن الطفل استخدام الحمام، ويتخلل فترة التعلم تلك الكثير من التعب ومشاعر الإحباط، ولا توجد طريقة واحدة مضمونة للنجاح.
أنت الآن أمام حمام السباحة.. هي قفزة واحدة لا أكثر وسيتبلل جسمك كله بالماء.. ولكن انتظر قليلا.. أنت تضر بشعرك ضرراً بالغاً.. اقرأ لتعرف ماذا عليك أن تفعل.
طفلتي عمرها 10 سنوات، أجريت لها فحوصات ما ظهر شيء، وصورة لعمر العظم للكف وظهر أصغر بسنة من عمرها، وهي عندها نقص بالنمو بطيء وضعيف، لكنها تعاني من دخول الحمام بكثرة بعد تناول أي شيء، فماذا تنصحوني؟
يعد ارتياد حمامات السباحة أحد الأنشطة المفضلة للأطفال، لكن قد يصبح ارتيادها أمرا ذا خطورة على أطفالنا ما بين تعرضهم للإصابات أو العدوى والأمراض أو الغرق، ونورد لكم بضع نصائح وإرشادات حول كيفية حماية أطفالنا من هذه المخاطر.
ما هي أهم فوائد الساونا وحمّام الثلج؟ وهل يساعدان في تحسين جودة النوم وفي مواجهة تقلبات الطقس؟
خبير الصحة والعافية في ستوديو "كونتراست" الرائد في مجال العناية الصحية في دبي، حمدان الخفاجي، يحدثنا عن فوائد الساونا وحمّام الثلج.
يعتبر الحمَّام الأول حدثًا خاصًا وعلامة فارقة في حياة الأم والطفل الحديث الولادة، نظرًا لما يتخلله من لحظات مليئة بالحنان والتجارب الجديدة التي تعبق بالحب والحنان.
ابنتي عمرها 3 سنوات و3 أشهر، بدأت التدريب معها على ترك الحفاضة من عمر سنتين و4 أشهر وطبقت الطرق المذكورة بالمقال ورغم الجهد الكبير كانت تبكي وتعاند وترفض عملها إلا في الحفاضة، بحيث أصيبت بإمساك شديد، لذلك تركنا التدريب والآن عدت للتدريب وما زالت تبكي
يتوقف نجاح تدريب الأطفال في استخدام المرحاض على قراءات بدنية ونفسية، وليس على السن. فقد يظهر اهتمام العديد من الأطفال بالتدريب على استخدام المرحاض في عمر السنتين، بينما قد يبدو آخرون غير مستعدين في عمر سنتين ونصف أو حتى أكبر.
تنقسم مسببات الربو الشعبي عند الأطفال إلى أسباب خارجية وداخلية، أما الأسباب الداخلية فتنحصر في إطار الاستعداد الشخصي -والوراثي غالباً- لانطلاق عشوائي وغير منتظم لمكونات الحساسية داخل الجسم..
السلام عليكم أعاني من البواسير مدة طويلة ولأاذهب إلى الطبيب إلا في الحالات التي يشتد علي فيها الألم كفترات الحمل والولادة لأني اعتدت على الألم البسيط الذي يكون بعد الدخول للحمام أكرمكم الله لكني مؤخرا صرت أعاني من نزيف أحمر فاتح كلما دخلت الحمام
تعرضت للسقوط في الحمام على ظهري.. تسبب في شعور بالألم الحاد في اليوم الأول لم أستطع النوم.. الآن بسبب تناول المسكنات أستطيع النوم رغم استمرار الألم عند الحركة، خصوصاً في جهة الكليتين. أستطيع الحركة ولا توجد كدمات في الظهر.. لكن مشكلتي في الألم الحاد
عندي إحساس دائم بالحاجة لدخول الحمام، إذا كنت في مكان لا يتواجد فيه الحمام، أما إن كنت قريبا فالإحساس يزول، الموضوع عندي نفسي بحت.. فما الحل لإزالة هذا التفكير؟ وأخاف من أكل أي شيء حتي لا تأتيني الحاجة.. ولا يوجد مكان.. وفي الغالب لا تأتي ولكنه شعور
تقريباً من عشرين سنة وأنا أتكلم في الحمام، وبدأت الحالة تزيد حتى أصبحت في كل مكان، حتى في السيارة، والمصيبة أن أكثر الكلام سب في الله، وكلام على الله أستحي أن أقوله، حتى زوجتي صارت تناقشني فيه، وتقول لي: أنت ليه تعمل كده أولادك صغار، مايفهموا، لو