الثقة بالنفس ليست سراً على الإطلاق، بل كل ما عليك القيام به هو الالتزام بمعاملة نفسك باللطف نفسه الذي تظهره للتعاطف مع أشخاص آخرين أو الذي تود أن يعاملك به غيرك.
يسعى كل الآباء والأمهات ليكون أولادهم على أفضل مستوى علمي ومهني في مستقبلهم، فتراهم يبذلون في سبيل ذلك الغالي والرخيص، ويقدمون تضحيات هائلة لا تقدّر بثمن من دون شك، ولكن السؤال هو أي من هذه الجهود مفيد وأيها ضار؟
قد يصعب مسامحة من آذاك، ولكن عدم المسامحة يحبسك في الماضي؛ مما يؤذيك، وسعيك الحثيث نحو مسامحة من أساء لك مفيد، ومهم أن تدرك أن المسامحة لا تعني المصالحة.
بيئة العمل السامة الفتاكة يمكن أن تؤثر على صحة الشخص وعافيته ونشاطه وعلاقاته الشخصية والمهنية، فيعاني من الإحباط والإرهاق وضعف الأداء وكره العمل ومكان العمل.
هناك العديد من الأشخاص الذين يلعبون دائماً دور الضحية، حيث يشعرون بأن تعاستهم ناتجة عما يقوم به الآخرون، ولا طائل من محاولة إصلاح أي شيء للشعور بالسعادة، فما هي عقلية الضحية؟ وما هي علاماتها وأسبابها؟ وكيف يمكن التعامل معها؟
هل تعانين من مشاكل في علاقتك بحماتك؟ ربما تشعرين أن تحسين العلاقة فيما بينكما أمر مستحيل.. ولكن هذه النصائح الست ستساعدك كثيرا على بناء علاقة طيبة مع حماتك.
يتعرض المراهقون اليوم لمخاطر أكثر من أي وقت مضى. من التنمر عبر الإنترنت وتعاطي الكحول والمواد الأفيونية.. ألخ. لذا على الآباء التسلح بحقائق حول أهم مشكلات تتعلق بصحة المراهقين:
قد تجد أن طفلتك تستطيع تذكر تفاصيل حلقات مسلسل الكرتون الذي تحبه، ولكنها لا تذكر أين ذهبت قطع البازل في وقت تنظيف المنزل، وقد تجد ابنك تلميذ الصف الرابع يحفظ حرفيا الأحاديث الهامسة لزملاء الصف، ولكنه لا يسمع المعلم.
متلازمة المرأة المعنفة هي متلازمة تحدث عند المرأة التي تتعرض للأذى من شريك حياتها، فما هي أعراض المتلازمة؟ وكيف يمكن للمرأة المعنفة أن تخرج من دائرة العنف الجهنمية؟
بعض الآباء لا يتعرفون على أعراض المرض العقلي عند أولادهم في سن المراهقة، في حين يشعر الآخرون بالقلق من أن يتم تصنيف أطفالهم على أنهم "مجانين" إذا طلبوا المساعدة، لكن التدخل المبكر والعلاج المناسب هما مفتاح مساعدة المراهق ليشعر بالتحسن.