قالت منظمة الصحة العالمية: "إن هناك شخصا واحدا يضع حداً لحياته كل 40 ثانية على مستوى العالم، وإن عدد من يفقدون أرواحهم بسبب الانتحار كل عام يفوق قتلى الحروب".
أعلنت منظمة الصحة العالمية إن ما يربو على مليون شخص يصابون يوميا في مختلف أنحاء العالم بعدوى تنتقل بالاتصال الجنسي. وأضافت المنظمة أن معدلات الإصابة بالكلاميديا (المتدثرة) والسيلان والزهري وداء المشعرات (التريكوموناس) هي الأكثر إثارة للقلق.
تبدأ نصف الاعتلالات النفسية بعمر 14 عاما، ولا يُكشف عنها ولا تُعالج في معظمها، لذا يركز يوم الصحة النفسية العالمي هذا العام على أهمية نشر الوعي بين المراهقين والشباب للعناية بصحتهم النفسية، وتوعية الأقران والوالدين والمعلمين بسبل دعم ذويهم.
في كل عام يضع ما يقارب 800 ألف شخص نهاية لحياته، هذا فضلاً عن كثيرين ممن يحاولون الانتحار، وتمثل كل حالة انتحار مأساة تؤثر على الأسر والمجتمعات والبلدان بأكملها، بما تحدثه من آثار طويلة الأمد على من تركوهم وراءهم.
أدرجت منظمة الصحة العالمية "اضطراب الألعاب Gaming disorder" في تصنيف الأمراض الحادي عشر (ICD 11) والمزمع إصداره في أوائل 2018، وتم إدراج هذا الاضطراب ضمن قسم مشكلات الصحة العقلية.
قال باحثون أميركيون، إنهم طوروا اختبارًا جديدًا للتعرف على البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية في أقل من 30 دقيقة، الاختبار طوره باحثون بمعهد كاليفورنيا للتقنية "كالتك"، ونشروا نتائج أبحاثهم، في دورية (Science Translational Medicine) العلمية.
نشرت منظمة الصحة العالمية قائمة "البكتيريا الممرضة التي تحظى بالأولوية"، والمقاومة للمضادات الحيوية، وهو بمثابة كتالوج يضم 12 عائلة من الجراثيم الأخطر على صحة الإنسان، ووضعت القائمة بهدف تشجيع تطوير مضادات حيوية جديدة، للتصدي لانتشار البكتيريا المقاومة عالمياً.