صحــــتك

ضمور الدماغ

DefaultImage
استشارات صحية
ابنتي عمرها 3 سنوات، ولديها ضمور جزئي في الدماغ، تم وصف علاج لمده شهر فقط، لم تكن تستطع الزحف أو أي شي يفعله الأطفال، وأيضا قمنا بعمل علاج فيزيائي طبيعي لمدة 6 أشهر، ولكن لحد الآن لا يوجد لديها نطق.
DefaultImage
استشارات صحية
رضيعي يعاني التشنجات وتأخر التطور الحركي بسبب ضمور الدماغ.. هل من علاج؟
DefaultImage
استشارات صحية
طفلتي بعمر السنتين يتعذر عليها الوقوف والمشي.. ما السبب والعلاج؟
DefaultImage
استشارات صحية
طفلتي عمرها سنتان ونصف تعاني من مشاكل في الحركة فهي لا تمشي لحد الآن بل تحبو فقط.. هل يفيدها العلاج الطبيعي؟
استشارات صحية
طفلي يبلغ من العمر سنتين وهو طبيعي وذكي، لكن الفحص بين وجود استسقاء دماغي، فهل العلاج واجب؟
استشارات صحية
طفلي بعمر الثلاث سنوات يعاني من نقص أو ضعف المادة البيضاء، لا يتكلم ولا يمشي جيدا.. هل من علاج؟
رضيع السنة لا يجلس ولا يزحف
استشارات صحية
عزيزتي؛
يبدو جلياً من تفاصيل الاستشارة أن هناك تأخرا بالتطور الحركي عند طفلك، حيث إنه يبلغ من العمر سنة ولم يجلس حتى الآن.
ما خطورة ملامس الحامل لطفل مصاب بالجدري المائي؟
استشارات صحية
إذا حدث أن أصيبت المرأة الحامل بالفيروس المسبب للجديري المائي قبل أن تبلغ 20 أسبوعاً من الحمل، فقد يصاب الطفل بمتلازمة تسمى CONGENITAL VARICELLA SYNDROME، وهي متلازمة نادرة ولكن محتملة وتتميز بعدة علامات ومضاعفات.
رأرأة العين وفحص العين سليم
استشارات صحية
من الصعب معرفة إذا كانت الحالة العينية الراهنة قابلة للتحسن أم لا. لكن، غالب الظن أنها من منشأ عصبي، وفي جميع الأحوال (آخذين بالاعتبار القصة ما حول الولادة) فيجب إجراء فحص عصبي دقيق.
استسقاء دماغي بسيط وحركات وجه إراداية
استشارات صحية
بداية نستطيع القول إن جميع حالات الاستسقاء الدماغي تحتاج لمتابعة دورية وبعضها يحتاج لأنبوب يوضع جراحياً لتصريف ضغط السائل الدماغي الشوكي. وفي حال وجود استسقاء خفيف مستمر فإن القرار يعتمد على رأي جراح أعصاب .
طفل الخمس سنوات ونقص المادة البيضاء
استشارات صحية
إن تنكسات أو نقص المادة البيضاء بالدماغ أو ما يدعى بأمراض المادة البيضاء هي وللأسف الشديد أمراض تنكسية، أي أنها تزداد شدة مع الوقت وتزداد أعراضها.
هل يوجد علاج لنقص المادة البيضاء؟
استشارات صحية
إن الجهاز العصبي والدماغ خاصة هو المسؤول عن جميع الحركات في الجسم ومنها حركات العينين وحركات العضلات، لذا فعند وجود عيب (نقص أو إصابة) في المادة البيضاء الدماغية، والتي تكوّن الجزء الأهم من الدماغ، يمكن أن نتوقع مظاهر مرضية مختلفة.