وجود تورم حول وأسفل مكان العملية شيء طبيعي. والتورم قد يمتد لمدة طويلة بحسب درجة الإصابة وصعوبة العملية، بينما سيتحسن الألم بالتدريج حتى يختفي على مدى 6- 8 أسابيع.
استساغ الإنسان البيض واعتاد على تناوله منذ فجر التاريخ، ولم يقف الأمر عند حد أكله، بل تفنن في صنع مآكل منه، واعتمد عليه في علاج عدد من العلل والأمراض مثل الداحوس وثقل الرأس وجفاف الحلق وغيرها.
من المهم استهلاك الأطعمة التي تساعد في الحفاظ على قوة عظامك، ومن الضروري أيضا معرفة الأطعمة التي قد تسبب تلفها، فما هي الأطعمة والممارسات التي قد تضر عظامك؟
الأخ عاصم؛
وجود ورم لمدة بعد التئام الكسر شيء متوقع أن يستمر لفترة طويلة ويزداد مع المجهود الكبير. والعلامة التي تعني وجود مشكلة حقيقية وتحتاج لعمل أبحاث لمعرفة السبب، هي الألم وليس التورم الذي يعود من حين لآخر.
يمكن للمرأة أن تفقد ما يصل إلى 20% من كثافة عظامها في غضون خمس إلى سبع سنوات بعد انقطاع الطمث، وهذا الانخفاض في كثافة العظام سببه انخفاض مستويات هرمون الاستروجين الأنثوي، الذي يساعد على حماية قوة العظام.
مع تقدم الزمن تزداد معرفتنا بما تحويه الطبيعة من عناصر مفيدة لصحتنا، وتزداد معها رغبتنا بمعرفة المزيد عن هذه العناصر، وأحد هذه العناصر القديمة في وجودها والتي تحدثت البحوث الحديثة عنها هي فاكهة القشطة (Cherimoya).
فيتامين (د) يعزز من امتصاص الكالسيوم في الأمعاء، ويحافظ على تركيز مناسب للكالسيوم والفوسفات في الدم، ولهذا يعتبر ضرورياً لنمو العظام وإعادة بنائها، ويقوم بدور مهم في نمو الخلايا وله دور عصبي وعضلي إضافة لوظيفته المناعية ودوره في تقليل الالتهابات.