17 ديسمبر 2018
نوبات هلع وأخشى من العلاج
السلام عليكم، أنا شاب عمري 30 سنة، مغترب، كانت صحتي جيدة، حدثت معي مشاكل عائلية، ولم أستطع السفر بيوم من الأيام، فجأة أحسست بشيء غريب كأني أموت.. دقات قلبي زادت.. وجسمي صار يرتعش.. دقيقتان تقريباً عدت إلى طبيعتي بعدها أصبحت الحالة تنتابني وخاصة في الليل، وصار عندي خوف من الموت، وألم بالصدر.. أكره الليل بسبب الضيقة.. حياتي أصبحت جحيما.. سؤالي هل حالتي النفسية تحتاج إلى علاج.. المشكلة عندي خوف من الأدوية، وسمعت أنها تسبب الإدمان.. وتؤدي للإصابة بالخمول.. وطبيعة عملي تحتاج إلى التركيز.. أفيدونا بارك الله فيكم
الأخ الكريم أحمد؛
أهلا ومرحبا بك، ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
ألف سلامة عليك؛
التشخيص المبدئي لحالتك هو نوبات هلع.. ولكنك تحتاج للاستعانة بطبيب نفسي للتأكد من التشخيص، والعلاج يكون دوائيا ونفسيا، ولا تقلق من العلاج الدوائي طالما ستلتزم بتعليمات الطبيب، وتتناوله تحت إشرافه.
وحتى تذهب للطبيب يمكنك الاستعانة بهذه الإجراءات:
9 خطوات للتعامل مع نوبات الهلع
20 خطوة لإنهاء نوبات الهلع
أهلا ومرحبا بك، ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
ألف سلامة عليك؛
التشخيص المبدئي لحالتك هو نوبات هلع.. ولكنك تحتاج للاستعانة بطبيب نفسي للتأكد من التشخيص، والعلاج يكون دوائيا ونفسيا، ولا تقلق من العلاج الدوائي طالما ستلتزم بتعليمات الطبيب، وتتناوله تحت إشرافه.
وحتى تذهب للطبيب يمكنك الاستعانة بهذه الإجراءات:
9 خطوات للتعامل مع نوبات الهلع
20 خطوة لإنهاء نوبات الهلع
آخر تعديل بتاريخ
17 ديسمبر 2018