أمراض
الباراسيتامول (أو الاسيتامينوفين) واحد من مسكنات الألم وخوافض الحرارة الأكثر شيوعاً.. فهل هذا الدواء آمن دائماً؟ وهل يمكن أن يسبب تسمما؟
الباراسيتامول
الطفل
الباراسيتامول هو الاسم التجاري لعقار الأسيتامينوفين، وقد يتوفر باسم تيلينول أيضا. وهو مسكن وخافض للحرارة واسع الاستخدام. فما مخاطر سوء استخدامه؟
استشارات صحية
هل أخذت هذه الجرعات الزائدة بغرض سرعة الشفاء أم بغرض إيذاء النفس؟ لأنه لو كان بسبب التفسير الثاني فتجب عليك مراجعة اختصاصي في الطب النفسي.
الحياة الصحية
يلعب الكبد دوراً محورياً في تنقية الجسم وتخليصه من السموم والمواد الكيميائية، لذا يكون عرضة للتسمم من هذه العوامل. وتسمم الكبد (Hepatotoxicity) يعني تلف الكبد نتيجة مواد كيميائية أو أدوية معينة، والتي تكون سببًا لمرض الكبد الحاد والمزمن.
الطفل
ليس هناك من أب أو أم إلا واستخدما الباراسيتامول لتسكين الألم وتخفيض الحرارة عند الأبناء، ذلك الدواء الذي يعتبر بجرعته الزائدة سببا لقصور الكبد عند الأطفال، فإلى أي حد يعتبر آمناً للاطفال؟ ومتى يجب إعطاؤه؟ وما هي ضوابط استخدامه؟
الطفل
تعتبر الحمى من الأعراض الشائعة جدًا عند الأطفال، حيث أن أكثر من 60 ٪ من الآباء والأمهات الذين لديهم أطفال تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر و 5 سنوات يقولون إن طفلهم لديه نوبة واحدة من الحمى على الأقل.
معلومة تهمك
أفادت دراسة يابانية حديثة، بأن عقاقير الباراسیتامول أو الأسيتامينوفين التي تستخدم على نطاق واسع كمسكن وخافض للحرارة، يمكن أن تحد من آلام ما بعد العمليات الجراحية. الدراسة أجراها باحثون بجامعة ريوكيوس اليابانية، ونشروا نتائجها في دورية الجمعية الأميركية لأطباء التخدير.
الطفل
يختلف الأطفال عن البالغين في الطريقة التي تعمل بها أجسامهم لاعتبارات عديدة، ولهذا ينبغي الحذر عند إعطاء الأدوية، التي تصرف بدون وصفة طبية، للصغار لتجنب ما لا يحمد عقباه.
الطفل
الحمى القرمزية مرض بكتيري يُصاب به بعض الأشخاص الذين يعانون من التهاب الحلق. ومن أعراض الحمى القرمزية طفح جلدي أحمر فاقع يغطي معظم أنحاء الجسم وحمى شديدة.