عندما يبلغ الطفل من العمر ثلاثة أعوام تبدأ رحلة جديدة خارج المنزل، وهي رحلة الذهاب إلى المدرسة التي تحتاج إلى فطور صحي متكامل، وهنا يتساءل الأهل ماذا نقدّم لأطفالنا؟
انتشر في الآونة الأخيرة نوع من القهوة اسمه (البوليت بروف) ليكون بمثابة وجبة إفطار، حيث يزعم المروجون لها أنها تعزز الطاقة، وتحسن من أداء القوى العقلية وتشعر بالامتلاء حتى تناول وجبة الغداء.. فما هي إيجابيات وسلبيات قهوة البوليت بروف؟
الأحماض الدهنية الأحادية غير المشبَّعة (MUFA) هي نوع صحي من الدهون، وينصح باستخدامها بديلاً عن الدهون الأخرى غير الصحية، مما يحقق العديد من المنافع الصحية.
الأخ الكريم؛
يختلف السكري من النوع الثاني عن النوع الأول بأن البنكرياس ينتج الإنسولين بالفعل، ولكن بكميات لا تكفي لإدخال الغلوكوز المطلوب إلى الخلايا، وعندما لا يتمكن السكر من الوصول إلى مكان عمله، فإن ذلك يؤدي إلى ارتفاع مستويات سكر الدم.
ينقلنا قطار العمر من مرحلة لأخرى، من الطفولة إلى الفتوة إلى الشباب فالكهولة، لتحط به الرحال في المحطة الأخيرة ألا وهي الشيخوخة؛ فما هي هذه المرحلة؟ وكيف لنا أن نعمّرها بالمزيد من الصحة من خلال نظامنا الغذائي؟
الجلد أكبر أعضاء الجسم على الإطلاق والأكثر عرضة للتأثيرات الخارجية والداخلية، والسعي للحصول على بشرة أكثر شباباً وصحة لا يعني فقط العناية بالجلد من الخارج والاهتمام به، بل يشمل أيضا العناية به من داخل جسم الإنسان عن طريق التغذية الجيدة.
أشارت دراسة كبيرة إلى أنه ربما يجب تغيير التوجيهات الإرشادية العالمية للحمية الغذائية بما يسمح للناس بتناول المزيد من الدهون وتقليل النشويات، وفي بعض الحالات خفض كميات الفواكه والخضروات.
بعض الدهون ضارة، وبعضها ضروري لصحة الجسم بكميات معتدلة، فما هي أنواع الدهون المختلفة؟ وما هي إرشادات تناولها بحيث نحقق أقصى استفادة ممكنة ونتجنب أضرارها؟