05 يوليو 2018
بطء حركة النصف السفلي من الجسم
اعانى منذ 15 سنة من بطء الحركة، وعدم اتزان يتزايد، وضغط وألم شديد فى القدمين لايتأثر بأى وضع لهم، واستخدمت المسكنات والزيوت، ودواء باكلوفن، ولاريكا برجابالين دون جدوي، وآلام ولسع وحرقان فى الساقين والفخذين، وسد فى اسفل الظهر والبطن؛ علما بانى لا اعانى من اى تنميل والاحساي عندى قوي، وقد اصبت بالسكرى ولكنى متحكم فية فلا يزيد عن 130، وكنت اعالج نفسيا من 40 سنة واستقرت حالتى وتوقفت عن العلاج النفسى منذ 15 سنة، ولكن الآلام وعدم الاتزان يزداد، وكأنى ألبس حذاء حديد بقدمى، وبنطلون ضيق بقدمى وفخذى، ويزداد الضغط والحرقان عند النوم والقبض على اسفل ظهرى وبطنى علما بان الجزء العلوى وزراعى ووجهى ورقبتى كلة سليم، ولا اعانى منهم فى اى شيء، والاحساس عندى قوى فى جميع اطرافى.
الأخ الفاضل؛
تحية طيبة وبعد..
معذرة خاطبتك بلقب الأخ لأنك ذكرت أنك ذكر في خانة الجنس؛ رغم أن اسمك اسم أنثى، فاعذرني إن كنت أخطأت.
اقــرأ أيضاً
يجب أولا استثناء الأمراض العضوية التي قد تؤدي إلى حدوث أعراض مماثلة لهذه الحالة، فمن الأمراض التي قد تؤدي إلى بطء الحركة في النصف السفلي من الجسد ما يلي:
- مرض استسقاء الدماغ أو ما يعرف بـ "normal pressure hydrocephalus"، والذي قد يكون مصحوبا بضعف في الذاكرة والخرف والتبول اللا إرادي، ويكون علاجه بتركيب صمام لتصريف زيادة ضغط سائل النخاع.
- من الأمراض أيضا حدوث انزلاق غضروفي بالفقرات القطنية أو التهاب الأعصاب الطرفية، لذلك ننصح بالتوجه إلى طبيب أمراض المخ والأعصاب المختص لتقييم الحالة ووصف العلاج المناسب.. وشكرا.
تحية طيبة وبعد..
معذرة خاطبتك بلقب الأخ لأنك ذكرت أنك ذكر في خانة الجنس؛ رغم أن اسمك اسم أنثى، فاعذرني إن كنت أخطأت.
يجب أولا استثناء الأمراض العضوية التي قد تؤدي إلى حدوث أعراض مماثلة لهذه الحالة، فمن الأمراض التي قد تؤدي إلى بطء الحركة في النصف السفلي من الجسد ما يلي:
- مرض استسقاء الدماغ أو ما يعرف بـ "normal pressure hydrocephalus"، والذي قد يكون مصحوبا بضعف في الذاكرة والخرف والتبول اللا إرادي، ويكون علاجه بتركيب صمام لتصريف زيادة ضغط سائل النخاع.
- من الأمراض أيضا حدوث انزلاق غضروفي بالفقرات القطنية أو التهاب الأعصاب الطرفية، لذلك ننصح بالتوجه إلى طبيب أمراض المخ والأعصاب المختص لتقييم الحالة ووصف العلاج المناسب.. وشكرا.