29 مايو 2018
الأدوية النفسية وأعراضها الجانبية
أنا كنت أتناول أميبريد وبريكسال ٥، واسيتالوبرام. 5mg لعلاج القلق والاكتئاب، وللحمد لله عولجت من القلق، والدكتور أوقف بريكسال واسيتا، مع العلم أني أخذت العلاج شهرين، وأعاني من أعراض اكتئاب شديده بعد وقف الأسيتا وإرتخاء تام ف الأعصاب وخمول وهمدان وأسهال وتعب وإرهاق واضطراب في المزاج والنوم.. فما هذه الأعراض؟ وكتب لي الطبيب أبليفاي 5.. فما رأيكم في هذا العلاج؟ وما علاج ضعف المزاج والتفكير الذي أرهقني جدا
عزيزي محمد/
أقدر تماما مقدار المعاناة التي تعاني وتشتكي منها سواء بسبب المرض نفسه أو بسبب الأعراض الجانبية للأدوية التي تتناولها.
أما عن سؤالك عن الرأي بهذا الدواء فهذا سؤال ليس من السهل الإجابة عليه لأنه يعتمد علي عدد من العوامل، والقاعدة التي يعلمها كل طبيب نفسي أن الأدوية النفسية تفصل على حسب كل شخص؛ فما ينفعك قد لا ينفع غيرك وهكذا.
اقــرأ أيضاً
* أهم العوامل التي يعتمد عليها اختيار الدواء هي
1. الأعراض الموجودة بالفعل، والتي بناء عليها قرر الطبيب وصف هذا الدواء.
2. مدى استجابتك لهذا الدواء.
3. الأعراض الجانبية وقدرتك علي التكيف معها.
4. وجود أعراض / أمراض أخرى.
اقــرأ أيضاً
هذه سريعا بعض العوامل التي يفكر بها الطبيب عند كتابة الدواء، وبالتالي ليس من السهل إعطاء الرأي في هذه الأدوية طبقا لحالتك أنت في ظل غياب هذه المعلومات.
والذي أنصح به هو الرجوع إلي الطبيب المعالج، والتحدث معه بشأن الأعراض الحالية، وأي دواء سيكون أنسب ولماذا، وإذا لم يكن هذا الاختيار مناسبا لسبب من الأسباب فيمكن زيارة طبيب آخر تثق به.
أقدر تماما مقدار المعاناة التي تعاني وتشتكي منها سواء بسبب المرض نفسه أو بسبب الأعراض الجانبية للأدوية التي تتناولها.
أما عن سؤالك عن الرأي بهذا الدواء فهذا سؤال ليس من السهل الإجابة عليه لأنه يعتمد علي عدد من العوامل، والقاعدة التي يعلمها كل طبيب نفسي أن الأدوية النفسية تفصل على حسب كل شخص؛ فما ينفعك قد لا ينفع غيرك وهكذا.
* أهم العوامل التي يعتمد عليها اختيار الدواء هي
1. الأعراض الموجودة بالفعل، والتي بناء عليها قرر الطبيب وصف هذا الدواء.
2. مدى استجابتك لهذا الدواء.
3. الأعراض الجانبية وقدرتك علي التكيف معها.
4. وجود أعراض / أمراض أخرى.
هذه سريعا بعض العوامل التي يفكر بها الطبيب عند كتابة الدواء، وبالتالي ليس من السهل إعطاء الرأي في هذه الأدوية طبقا لحالتك أنت في ظل غياب هذه المعلومات.
والذي أنصح به هو الرجوع إلي الطبيب المعالج، والتحدث معه بشأن الأعراض الحالية، وأي دواء سيكون أنسب ولماذا، وإذا لم يكن هذا الاختيار مناسبا لسبب من الأسباب فيمكن زيارة طبيب آخر تثق به.
