​وبالرغم من أن هذه الحالة قد تتشابه مع الربو في حدوث:
- صعوبة التنفس.
- السعال.
- الأزيز.
- بحة الصوت.
- يتم تحفيزها من خلال استنشاق مهيجات الرئة، أو الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي العلوي أو بممارسة الرياضة.
إلا أن الخلل الوظيفي في الحبال الصوتية يختلف عن الربو، فهو لا يعتبر تفاعلاً تحسسياً في الجهاز المناعي وليست له علاقة بممرات الهواء السفلية. كما أن علاج الحالتين مختلف.

​قد يشتبه الطبيب في إصابتك بالخلل الوظيفي في الحبال الصوتية بدلاً من الربو في الحالات التالية:
- إذا كان الشهيق أصعب من الزفير عند احتدام الأعراض.
- لا يبدو أن أدوية الربو تخفف من الأعراض التي تعاني منها.
- تكون نتائج اختبارات التنفس (اختبارات وظائف الرئة) أو أية اختبارات أخرى للربو طبيعية.
ونظرًا لأن لكلتا الحالتين محفزات وأعراضًا متشابهة، فمن الشائع تشخيص الخلل الوظيفي في الحبال الصوتية بطريق الخطأ على أنه ربو. وقد يؤدي هذا إلى تناول أدوية الربو التي لن تُفيد، وقد تسبب آثاراً جانبية.