ما هي أسباب فقدان الاهتمام بعملك؟
الإنهاك الوظيفي نوع خاص من أنواع الضغط النفسي في العمل، فما أسبابه؟ وما الفئات الأكثر عرضه له؟ وما عواقبه؟
* ما أسباب الإنهاك الوظيفي؟ يمكن أن ينتج الإنهاك الوظيفي من عدة عوامل، منها:
- فقدانك قدرتك على التأثير في القرارات التي تؤثر بعملك.
- عدم الوضوح في بيئة العمل، كأن لا يكون واضحاً لك صلاحياتك والمهام المتوقعة منك.
- بيئة العمل المضطربة.
- عدم توافق قيمك مع قيم صاحب العمل.
- عدم ملاءمة العمل لاهتماماتك ومهاراتك.
- إذا كان العمل رتيباً أو فوضوياً دائماً.
- إذا كنت تشعر بالعزلة في العمل وفي حياتك الشخصية.
- غياب التوازن بين العمل والحياة الشخصية.
* الفئات الأكثر عرضة لخطر الإنهاك الوظيفي
قد تكون أكثر عرضةً للإنهاك الوظيفي في الحالات الآتية:
- إذا صممت بقوة على عمل تفتقر فيه إلى التوازن المعقول بين مهام العمل والحياة الشخصية.
- إذا حاولت أن تكون كل شيء لكل فرد.
- إذا كنت تعمل في وظيفة خدمية، مثل الرعاية الصحية أو الاستشارات أو التعليم.
- إذا شعرت بعدم سيطرتك على العمل.
- إذا كان عملك رتيباً.
* ما هي مضاعفات الإنهاك الوظيفي؟
يمكن أن يؤدي تجاهل الإنهاك الوظيفي أو عدم معالجته إلى عواقب وخيمة، ومنها:
- فرط الضغط النفسي.
- التعب.
- الأرق.
- نتائج سلبية تؤثر بالعلاقات الشخصية أو الحياة في المنزل.
- الاكتئاب.
- القلق.
- شرب الكحوليات أو تعاطي المخدرات.
- أمراض القلب.
- ارتفاع الكوليسترول.
- الإصابة بداء السكري من النوع الثاني.
- السكتة الدماغية.
- السمنة.
لذا، من المهم ألا تتجاهل أعراض الإنهاك الوظيفي، وأن تستشير الطبيب أو الاختصاصي النفسي.
المصادر:
The Tell Tale Signs of Burnout ... Do You Have Them?
مواد الملف
آخر تعديل بتاريخ
08 نوفمبر 2020