31 مارس 2019
ما أفضل طريقة لاستئصال ورم الغدة النخامية؟
السلام عليكم
دكتور انا كان عندي ورم في الغده النخاميه بحجم 3.5×5×5.5 بالرنين المغناطيسي الدكتوره اعطتني دواء قالت بأنه لا يزيل الورم وانما يوقفه عن النمو استخدمت الدواء لخمسه اشهر وبعدها حملت ذهب للدكتوره وقالت اتركي الدواء وتعالي بعد الولاده بثلاثه اشهر الان لي ثلاثه اشهر بعد الولاده وعملت رنين طلع الحجم 7×9×9 هل هذا الحجم خطير وهل هناك من دواء يخفض الحجم ام ان التدخل الجراحي ضروري وما نسبة نجاح الجراحه وهل تأخذ وقت طويل خاصه بأني مرضع طفلي عمره ثلاثه اشهر
وما هي افضل عمل تنصحوني بأن اقوم به
السائلة الكريمة؛
تحية طيبة وبعد..
بالنسبة لحجم الورم ومدى خطورته، فإن الأمر لا يعتمد على الحجم فقط، بل يعتمد أيضاً على مدى تأثيرة على الأعضاء المجاورة وكذلك الأعراض التي تعانين منها، سواء الصداع أو التأثير على النظر أو السمع أو أي أعراض أخرى. لذلك أنصحك أولاً بمراجعة طبيبك لتقييم هذا الأمر، وإجراء تحاليل لهرمونات الغدة، وكذلك إجراء فحص رمد وسمع، لمعرفة ما إذا كان هناك تأثير على المجال البصري وحدة السمع أم لا.
بعد ذلك فهناك اختيار بين نوعين من العلاج، إما العلاج الهرموني في حالة ما إذا كانت هرمونات الغدة مرتفعة، أو العلاج الجراحي إذا كانت غير مرتفعة أو لا تفضلين العلاج الهرموني بسبب الإرضاع أو أي سبب آخر. وفي حالة الجراحة فهي تتم عادة بالمنظار من خلال الأنف ولا يحتاج المريض للمكوث لفترة طويلة في المستشفى. وكل هذه التفاصيل والاختيارات يجب مناقشتها مع الطبيب المعالج.
تحية طيبة وبعد..
بالنسبة لحجم الورم ومدى خطورته، فإن الأمر لا يعتمد على الحجم فقط، بل يعتمد أيضاً على مدى تأثيرة على الأعضاء المجاورة وكذلك الأعراض التي تعانين منها، سواء الصداع أو التأثير على النظر أو السمع أو أي أعراض أخرى. لذلك أنصحك أولاً بمراجعة طبيبك لتقييم هذا الأمر، وإجراء تحاليل لهرمونات الغدة، وكذلك إجراء فحص رمد وسمع، لمعرفة ما إذا كان هناك تأثير على المجال البصري وحدة السمع أم لا.
بعد ذلك فهناك اختيار بين نوعين من العلاج، إما العلاج الهرموني في حالة ما إذا كانت هرمونات الغدة مرتفعة، أو العلاج الجراحي إذا كانت غير مرتفعة أو لا تفضلين العلاج الهرموني بسبب الإرضاع أو أي سبب آخر. وفي حالة الجراحة فهي تتم عادة بالمنظار من خلال الأنف ولا يحتاج المريض للمكوث لفترة طويلة في المستشفى. وكل هذه التفاصيل والاختيارات يجب مناقشتها مع الطبيب المعالج.
آخر تعديل بتاريخ
31 مارس 2019