08 مارس 2016
العقم الثانوي.. أسبابه وعلاجه
السلام عليكم، أنا سيدة متزوجة منذ 4 سنوات، ولدي طفل عمره 3 سنوات، ولم أكن أستعمل طيلة هذه الفترة أي حبوب لمنع الحمل بل كنت أستعمل العازل الذكري، وأنا الآن منذ حوالي 5 أشهر أحاول الحمل، ولكن دون جدوى، ولمدة شهرين ذهبت إلى الطبيب فأعطاني دوفستون في اليوم 16 وكذلك prolifen في اليوم الثاني من الدورة، حيث يتسبب لي هذا الأخير في ألم كبير فترة الإباضة، ورغم كل هذا دون جدوى. ذهبت إلى سيدة تعالج بالأعشاب فأخبرتني أني أعاني من برد أو هواء في الرحم، وأنا الآن أريد أن أعرف ما هو سبب تأخر حملي؟
الأخت الكريمة Mouna؛
أهلا ومرحبا بك .. ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
العقم الثانوي: هو الذي يصيب المرأة بعد إنجاب طفل أو أكثر، وله عدة أسباب ربما تعود للزوج أو الزوجة أو كليهما.
أولا: الأسباب التي تخص الزوجة فأغلبها يتعلق بالتالي
- زيادة الوزن أو اضطراب وخلل في عمل بعض الهرمونات والذي يؤدي إلى ضعف التبويض، كما في حالات تكيّس المبايض.
- زيادة هرمون الحليب في الدم أو اضطراب هرمون الغدة الدرقية.
- انسداد قناة فالوب نتيجة لالتصاقات خارجيه بعد ولادة قيصرية مثلا أو حمل خارج الرحم أو استئصال الزائدة أو التهابات الحوض المزمنة.
ثانيا: الأسباب التي تخص الزوج منها
التدخين، زيادة اللزوجة، الإصابة بدوالي الخصيتين، التهاب البروستاتا، وهذه أمراض تؤدي بدورها إلى قلة عدد الحيوانات المنوية وضعف حركتها.
لذلك أنصحك بالذهاب إلى طبيب متخصص للإشراف على الحالة وإجراء التحاليل اللازمة، لأن الأمر يستلزم المتابعة.
أهلا ومرحبا بك .. ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
العقم الثانوي: هو الذي يصيب المرأة بعد إنجاب طفل أو أكثر، وله عدة أسباب ربما تعود للزوج أو الزوجة أو كليهما.
أولا: الأسباب التي تخص الزوجة فأغلبها يتعلق بالتالي
- زيادة الوزن أو اضطراب وخلل في عمل بعض الهرمونات والذي يؤدي إلى ضعف التبويض، كما في حالات تكيّس المبايض.
- زيادة هرمون الحليب في الدم أو اضطراب هرمون الغدة الدرقية.
- انسداد قناة فالوب نتيجة لالتصاقات خارجيه بعد ولادة قيصرية مثلا أو حمل خارج الرحم أو استئصال الزائدة أو التهابات الحوض المزمنة.
ثانيا: الأسباب التي تخص الزوج منها
التدخين، زيادة اللزوجة، الإصابة بدوالي الخصيتين، التهاب البروستاتا، وهذه أمراض تؤدي بدورها إلى قلة عدد الحيوانات المنوية وضعف حركتها.
لذلك أنصحك بالذهاب إلى طبيب متخصص للإشراف على الحالة وإجراء التحاليل اللازمة، لأن الأمر يستلزم المتابعة.
آخر تعديل بتاريخ
08 مارس 2016