17 يونيو 2020
الارتفاع الشديد في سكر الدم مع الغثيان والتقيؤ
أمي تعرضت من ثلاثة أشهر إلى تعب شديد لم يفسر، وتم عمل جميع التحاليل اللازمة من صورة دم كاملة ووظائف كلى وأشعة للصدر، وكانت وظائفها جيدة وكانت تعاني من صعوبة في التنفس وضيق وإرهاق ورعشة بجسدها، وبعدها بأسبوع جاء لها مغص كلوي وتم نقلها للمستشفى وعمل تحاليل وكانت صحتها مستقرة، الآن وبعد ثلاثة أشهر جاء لها نفس المغص الكلوي وتم نقلها للمشفى وعند خروجها الآن تعاني ارتفاع درجة الحرارة إلى 40 وارتفاع السكر إلى فوق الـ600، إنها تعاني من مرض السكر منذ 25 عاما وآلام بالمعدة وفقدان الشهية ونوم عمقي متواصل وارتفاع الحرارة والسكر برغم الإنسولين ودواء خافض للحرارة.
السيدة هدى المحترمة؛
شفا الله والدتك وعافاها من كل سوء وبعد..
حالة أمك تستدعي الدخول إلى المشفى، لأن أرقام سكر الدم المرتفعة مع الألم المعدي والغثيان توحي بوجود حماض كيتوني سكري أو فرط سكر الدم مفرط الأزمولية، وكلاهما يستدعي دخول المستشفى.
وقد تكون عدوى المسالك البولية سببا في حدوث هذه الارتفاعات الشديدة بـسكر الدم، وقد تكون جرعات الإنسولين غير كافية، وقد يكونان معا السبب. وهذه الحالة التي عليها والدتك تستدعي دخولها المستشفى بغية تعويض السوائل والوارد وضبط العدوى والمعالجة الوردية بـالإنسولين السريع لضبط سكر الدم.
شفا الله والدتك وعافاها من كل سوء وبعد..
حالة أمك تستدعي الدخول إلى المشفى، لأن أرقام سكر الدم المرتفعة مع الألم المعدي والغثيان توحي بوجود حماض كيتوني سكري أو فرط سكر الدم مفرط الأزمولية، وكلاهما يستدعي دخول المستشفى.
وقد تكون عدوى المسالك البولية سببا في حدوث هذه الارتفاعات الشديدة بـسكر الدم، وقد تكون جرعات الإنسولين غير كافية، وقد يكونان معا السبب. وهذه الحالة التي عليها والدتك تستدعي دخولها المستشفى بغية تعويض السوائل والوارد وضبط العدوى والمعالجة الوردية بـالإنسولين السريع لضبط سكر الدم.
آخر تعديل بتاريخ
17 يونيو 2020