الأخت يمنى؛
تحية طيبة وبعد..
للأسف الشديد هذا النوع من الأكزيما يحتاج إلى متابعة مستمرة، والكورتيكويدات تستخدم في أحيان كثيرة لتهدئة الحالة الحادة والوصول إلى حالة مستقرة.

إن شاء الله يحدث تحسن مع التقدم في عمر الطفل وأيضا مع تجنب التعرض لمسببات الحساسية أو مهيجات البشرة (يجب استخدام ملابس قطنية والبعد عن تلك التي تحتوي أليافاً صناعية، وكذلك استخدام صابون خاص بالبشرة الحساسة والحذر من استخدام المناديل المبللة، وكذلك الترطيب الدائم لبشرة الطفل والحفاظ عليها من الجفاف).

اقرأ أيضا:
طفلي مصاب بالأكزيما
عندما تصيب الأكزيما الأطفال الرضّع
الإكزيما عند الأطفال .. ما هي؟ وكيف أتعامل معها؟