* الأسباب السلوكية

- عدم الانتظام في مواعيد النوم والاستيقاظ.
- الخمول والكسل: فقد أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يعيشون حياة خاملة ينامون بصورة أسوأ من الذين يعيشون حياة نشطة مليئة بالحيوية.

* أسباب نفسية ومرضية

- الحالة النفسية، ومن ضمنها الاكتئاب، والقلق، والتوتر، وفرط النشاط.
- اضطرابات النوم، ومنها انقطاع التنفس أثناء النوم، واضطراب حركة الأطراف الدورية، واضطراب حركة الرجل القلقة (متلازمة تململ الساقين).
- الحالات المرضية، ومنها فرط نشاط الغدة الدرقية.
- أسباب طبية أخرى: كالشلل الرعاش وأمراض الكلى.

* أسباب متعلقة باستخدام عقاقير

- المنشطات مثل الكافيين والنيكوتين والكحول.
- الأدوية، ومنها مزيلات الاحتقان وأدوية الشعب الهوائية، بعض مضادات الاكتئاب، والكورتيزون.

* إذا كانت الأسباب متعددة بهذا الشكل، فكيف يمكن تقييم حالتك إذا كنت تعاني من الأرق؟

ينبغي الخضوع إلى تقييمات طبية دقيقة، بفحص الصحة البدنية عموماً، تقييم الأدوية والمكملات التي تتناولها.

إن كان هناك سبب للشك في وجود أي من أسباب الأرق المرضية، فقد يطلب الطبيب إجراء فحوصات، وفي بعض الحالات قد يطلب إجراء دراسة لحالة النوم، وخصوصاً إذا حدث شك في وجود حالة انقطاع التنفس أثناء النوم.