09 أغسطس 2020

استئصال الزائدة واكتشاف إصابتها بالسرطان

السلام عليكم قبل تقريباً ثلاث اسابيع عملة عملية للزائدة وبعد العملية الحمد لله لا احس بألم غير ألم العملية ولكن بعد اسبوع تقريباً راجعت الدكتور وقال لي انهم فحصوا الدوده بعد ما تم اخراجها واكتشوا انها مسرطنة ( يوجد بها مرض السرطان و هو جريد 1 ومن بعد ما قالت لي الدكتور عن الخبر وانا احس بألم في البطن كل يوم واذهب للحمام وعمدي إمساك وإسهال.. وتم فحص القولون بسكوب قبل اسبوع والحمد لله النتائجه سليمة ولا يوجد غير تقرحات بكثرة.. استخدام اي بروفين ونفس الدكتور اللذي عمل لي سكوب للقولون ارسل اوراقي لمستشار اورام وانا لا اعلم هل الألم من اين ؟ و لماذا ارسل اوراقي لدكتور أورام ثاني مع العلم هو يقول لا يوجد بك شي ارجوا افادتي لاني من التفكير تعبت شكراً على جهودكم
السائل الكريم؛
تحية طيبة ونسأل الله لك الشفاء والعافية..
طالما الورم الذي تم استئصاله في الزائدة الدودية من الدرجة الأولى وتم استئصاله بالكامل، وطالما كان منظار القولون سليما ولا يوجد أي أورام أخرى في القولون، فلا يوجد حاجة لعلاج آخر.. وقد تكون الأعراض التي تعاني منها نتيجة اضطرابات ما بعد الجراحة والمناظر فقط. الأمر يحتاج إلى توقيع الكشف الطبي ومناظرة الطبيب المعالج. لكن، لماذا تم إرسال نتيجة المنظار إلى طبيب أورام آخر؟ فهذا الأمر يسأل فيه اختصاصي المناظير الذي قام بعمل المنظار.

اقرأ أيضا:
بالصور.. تعرف على أعراض التهاب الزائدة الدودية
نصائح للتعافي بعد استئصال الزائدة
بأي عمر تتوقف فحوصات الكشف عن سرطان القولون؟
بالتفصيل.. تنظير القولون

آخر تعديل بتاريخ
09 أغسطس 2020