31 أغسطس 2018
إحساس دائم بالحاجة لدخول الحمام
عندي إحساس دائم بالحاجة لدخول الحمام، إذا كنت في مكان لا يتواجد فيه الحمام، أما إن كنت قريبا فالإحساس يزول، الموضوع عندي نفسي بحت.. فما الحل لإزالة هذا التفكير؟ وأخاف من أكل أي شيء حتي لا تأتيني الحاجة.. ولا يوجد مكان.. وفي الغالب لا تأتي ولكنه شعور ملازم دائما.
عزيزي مصطفى/
وصلتني استشارتك، ونمتن لك على ثقتك بنا، ونرجو أن نكون عند حسن ظنك.
بالنسبة لشكواك، فبعد استبعاد وجود سبب عضوي أو مشكلات عضوية في المثانة أو مجرى البول يمكننا التعامل مع ذلك تعاملنا مع النزعات والرغبات الملحّة.
اقــرأ أيضاً
اقتراحي عليك هو بتقسيم اليوم على جدول الحمام ٣ مرات نهارية، وخلاف مواعيدها المحددة نعامل الرغبة في التبول بأحد التكنيكات التالية:
١- التشتيت: بالانخراط في نشاط بدني أو ذهني يشغلنا عن ضغط الفكرة.
٢- تمارين الاسترخاء والتأمل: وهي كثيرة جداً ومتنوعة، ومتدرجة في الأسلوب والتكنيك.
٣- ممارسة اليقظة Mindfulness: وهي كذلك لها العديد من الأساليب والطرق، وجميعها تدور حول الحضور الآني، وملاحظة ما يحدث في البيئة الداخلية والخارجية بدون الاشتباك مع الأفكار و/أو المشاعر.
اقــرأ أيضاً
قد يكون من المفيد كذلك زيارة طبيب نفسي لتقييم درجة القلق العام، وهنا سيكون من المفيد دمج مضادات القلق مع التعديل السلوكي.. ورجائي لك بالعافية والسلام.
بالنسبة لشكواك، فبعد استبعاد وجود سبب عضوي أو مشكلات عضوية في المثانة أو مجرى البول يمكننا التعامل مع ذلك تعاملنا مع النزعات والرغبات الملحّة.
اقتراحي عليك هو بتقسيم اليوم على جدول الحمام ٣ مرات نهارية، وخلاف مواعيدها المحددة نعامل الرغبة في التبول بأحد التكنيكات التالية:
١- التشتيت: بالانخراط في نشاط بدني أو ذهني يشغلنا عن ضغط الفكرة.
٢- تمارين الاسترخاء والتأمل: وهي كثيرة جداً ومتنوعة، ومتدرجة في الأسلوب والتكنيك.
٣- ممارسة اليقظة Mindfulness: وهي كذلك لها العديد من الأساليب والطرق، وجميعها تدور حول الحضور الآني، وملاحظة ما يحدث في البيئة الداخلية والخارجية بدون الاشتباك مع الأفكار و/أو المشاعر.
قد يكون من المفيد كذلك زيارة طبيب نفسي لتقييم درجة القلق العام، وهنا سيكون من المفيد دمج مضادات القلق مع التعديل السلوكي.. ورجائي لك بالعافية والسلام.
آخر تعديل بتاريخ
31 أغسطس 2018