25 نوفمبر 2020
أيهما أفضل لعلاج الرجفان الأذيني.. القسطرة أم الأدوية؟
أعاني من رجفان أذيني، وتم تشخيص ذلك في وقت النوبة، وأستعمل دواء الفليكايين والاتنور، إلا أن النوبات بعض الأحيان تعاودني، خاصة مع انتفاخ القولون، ولكن الحمد لله لا تطول مدتها... فهل هذين الدوائين مفيدين لحالتي أم أن القسطرة هي أحسن حل؟
الأخ رشيد؛
شفاك الله وعافاك، وبعد..
يمكن علاج الرجفان الأذيني المتكرر بالأدوية في معظم الحالات، مثل الأدوية التي يتناولها السائل تحت إشراف طبيب مختص بأمراض القلب. وينصح أيضاً باستخدام دواء لسيولة الدم (مثل الوارفرين)، ولا يكفي الأسبرين وحده إذا كانت النوبات متكررة. كذلك من الضروري تخفيض الوزن. لكن، لا ينصح عادة بدراسة كهربائية القلب عن طريق القسطرة، إلا إذا تكررت حالات الرجفان الأذيني أو إذا لم يتحمل المريض استعمال الأدوية.
شفاك الله وعافاك، وبعد..
يمكن علاج الرجفان الأذيني المتكرر بالأدوية في معظم الحالات، مثل الأدوية التي يتناولها السائل تحت إشراف طبيب مختص بأمراض القلب. وينصح أيضاً باستخدام دواء لسيولة الدم (مثل الوارفرين)، ولا يكفي الأسبرين وحده إذا كانت النوبات متكررة. كذلك من الضروري تخفيض الوزن. لكن، لا ينصح عادة بدراسة كهربائية القلب عن طريق القسطرة، إلا إذا تكررت حالات الرجفان الأذيني أو إذا لم يتحمل المريض استعمال الأدوية.
آخر تعديل بتاريخ
25 نوفمبر 2020