16 أغسطس 2020
ألم الفراق.. ألم شديد
سلام عليكم.. من باب أن ننوح بخسارتنا على أحدا يواسينا أو يهدينا أو يرشدنا، لسه منتهية من علاقة خطوبة، بلا أذى مني أو منه، بس الظروف مكانتش مناسبة، والمستقبل هيبقى متعب جداً بالظروف دي، وانا المنهية ليها. أحبني وقدم لي صدق الشعور وأسررت له تعلقا وتعودا وإعجابا بالغا.. ازاي أتعافي سريعا؟ وأنهى هذا الافتقاد، بالطبع أفتقد اهتمامه والطاقة الموهوبة منه،، كيف أتعامل بشكل عام مع آلام الفراق؟ أشعر أنه حتى وإن تجاوزت سأظل أشعر بالخسارة لهذا الشعور، ولو فيه كتب أو دورات لاختيار شريك الحياة حتى لا نتعب حاليا أو مستقبلا. ولو تكرمتم أجبوني سريعا
الصديقة الكريمة؛
أهلاً ومرحباً بك، ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
أعلم أن ألم الفقد مرير، ولكن لا توجد طريقة صحية للتعافي منه بسرعة، فألم الفقد يمر بمراحل نحتاج أن نعايشها وألا ننكرها حتى نتعافى بصدق، وهذه المراحل ذكرناها في المقال التالي:
اقــرأ أيضاً
فأقبلي وجود الألم، واسمحي لنفسك أن تعبري عنه بكل طرق التعبير الممكنة التي تحبينها، لأن عدم الشعور بالألم وعدم التعبير عنه لا يزيله، ولكن يجعله يُختزن داخل جسمك؛ مسبباً الأمراض والمشكلات النفسية والجسدية.
أما بالنسبة لاختيار شريك الحياة.. فهناك دورات تُقدم وقد تجدي، بعضها على الإنترنت.
أهلاً ومرحباً بك، ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛
أعلم أن ألم الفقد مرير، ولكن لا توجد طريقة صحية للتعافي منه بسرعة، فألم الفقد يمر بمراحل نحتاج أن نعايشها وألا ننكرها حتى نتعافى بصدق، وهذه المراحل ذكرناها في المقال التالي:
فأقبلي وجود الألم، واسمحي لنفسك أن تعبري عنه بكل طرق التعبير الممكنة التي تحبينها، لأن عدم الشعور بالألم وعدم التعبير عنه لا يزيله، ولكن يجعله يُختزن داخل جسمك؛ مسبباً الأمراض والمشكلات النفسية والجسدية.
أما بالنسبة لاختيار شريك الحياة.. فهناك دورات تُقدم وقد تجدي، بعضها على الإنترنت.
آخر تعديل بتاريخ
16 أغسطس 2020