27 مايو 2020
أعالج من الفصام الذهاني التشككي.. كيف أطور مهاراتي؟
شخصني الطبيب بفصام ذهاني تشككي، وأنا مستمر في تناول الأدوية منذ 17 سنة، كما أنني متزوج وأعمل وعندي عيال، ولكني أريد أن أطور من نفسي على المستوى الشخصي والاجتماعي.. فماذا تنصحونني وشكراً.
وبالنسبة للأعراض التي كنت أعاني منها فكنت أشك في أن الناس تراقبني، وفي أن خطيب الجمعة يوجه الكلام لي، وأن الناس تكرهني، أما الآن فالحمد لله أصبحت متبصرا في حالتي، وقد خفت هذة الأعراض، والأدوية التي استخدمها هي بريستيك مضاد الاكتئاب، وأونلازابين مضاد الذهان، وحقنة ديبكسول كل 4 أسابيع، وأنا مستمر مع الدكتور، وأتلقى العلاج النفسي مع الأخصائي النفسي. وأريد تطوير مهاراتي الشخصية من ثقة بالنفس، وحسن اتخاذ القرارات، كما أن المعالج النفسي نصحني بالتركيز على هذة الجوانب.
وبالنسبة للأعراض التي كنت أعاني منها فكنت أشك في أن الناس تراقبني، وفي أن خطيب الجمعة يوجه الكلام لي، وأن الناس تكرهني، أما الآن فالحمد لله أصبحت متبصرا في حالتي، وقد خفت هذة الأعراض، والأدوية التي استخدمها هي بريستيك مضاد الاكتئاب، وأونلازابين مضاد الذهان، وحقنة ديبكسول كل 4 أسابيع، وأنا مستمر مع الدكتور، وأتلقى العلاج النفسي مع الأخصائي النفسي. وأريد تطوير مهاراتي الشخصية من ثقة بالنفس، وحسن اتخاذ القرارات، كما أن المعالج النفسي نصحني بالتركيز على هذة الجوانب.
الصديق الكريم صالح؛
من المفيد لك في هذه المرحلة توسيع دائرة علاقاتك الاجتماعية، وزيادة التواصل مع الناس، وهذا يعيدك إلى دائرة العلاقات الاجتماعية التي تأثرت سابقاً بسبب مرضك. كذلك دخولك في نشاطات اجتماعية مختلفة مثل السفر، والرحلات، والتطوع، والاجتماعات يفيدك.
ننصح أيضا بزيادة نشاطك الثقافي بالقراءة والتعليم، والمهني بالتدريب في مجالك عن طريق أخذ كورسات مفيدة لك تضيف لك الجديد، وبالطبع متابعتك مع طبيبك، والتزامك بالعلاج ضروري لك.
اقرأ أيضاً:
كيف أعرف أني مصاب بالفصام؟
أنت والطبيب في مواجهة الفصام
من المفيد لك في هذه المرحلة توسيع دائرة علاقاتك الاجتماعية، وزيادة التواصل مع الناس، وهذا يعيدك إلى دائرة العلاقات الاجتماعية التي تأثرت سابقاً بسبب مرضك. كذلك دخولك في نشاطات اجتماعية مختلفة مثل السفر، والرحلات، والتطوع، والاجتماعات يفيدك.
ننصح أيضا بزيادة نشاطك الثقافي بالقراءة والتعليم، والمهني بالتدريب في مجالك عن طريق أخذ كورسات مفيدة لك تضيف لك الجديد، وبالطبع متابعتك مع طبيبك، والتزامك بالعلاج ضروري لك.
اقرأ أيضاً:
كيف أعرف أني مصاب بالفصام؟
أنت والطبيب في مواجهة الفصام
آخر تعديل بتاريخ
27 مايو 2020