سرطان المعدة

قد يحدث إعياء بسبب العلاج الكيماوي بشكل طبيعي. لكن، إذا كان الإعياء شديداً فلا بد من مناظرة الطبيب من أجل إجراء تحاليل كاملة تشمل وظائف الكبد والكلى.

بالطبع لا يعتبر الالتهاب الضموري للمعدة المزمن نوعاً من أنواع السرطان، لكنه من الأسباب المقترحة التي ربما تؤدي عند بعض الناس، الذين لديهم القابلية الجينية، للتحول عبر سنوات طويلة إلى سرطان.

إذا كان الوالد لا يستطيع البلع تماماً، ففي هذه الحالة قد يحتاج إلى تركيب أنبوبة معدية لتلقي التغذية المطلوبة من خلالها. أما إذا كان يستطيع ابتلاع السوائل فقط، فيمكن تزويده بشراب عالي الطاقة، ومكملات غذائية سائلة عالية البروتينات.

العلاج البيولوجي والكيماوي يسبب بشكل طبيعي إرهاقاً للجسم، وقد يكون بسبب العلاج نفسه بشكل مباشر أو بسبب قلة التغذية، أو بسبب حدوث عدوى في الجسم نتيجة نقص المناعة.

لا مانع من تناول زيلودا إذا كانت الحالة الصحية العامة للوالدة تسمح بذلك، وهذا يحتاج إلى تقييم مباشر من الطبيب المعالج، لأن الأمر لا يعتمد فقط على مشكلة القلب التي عندها ووظائف الكليتين، بل لا بد من مناظرة المريضة نفسها.