الأخت الكريمة؛
تركيب اللولب أثناء القيصيرية له عدة محاذير ولا يخلو من المضاعفات، ومنها:
حدوث نزيف.
تحرك اللولب من مكانه وسقوطه وخروجه من تجويف الرحم إلى عنق الرحم أو المهبل.
الالتهابات.
الألم أثناء الجماع ليست له علاقة بوجود لولب منع الحمل، إلا إذا كان هناك التهاب حاد أو مزمن في الحوض. وقد يؤدي هذا الالتهاب إلى حدوث ألم في الحوض وألم أثناء الجماع، وأحياناً إفرازات صديدية إذا صاحبه التهاب عنق الرحم.
الأخت الكريمة؛
اللولب الرحمي له مشاكل متعددة منها النزيف، وخصوصا أول 3-6 أشهر بعد التركيب. وغالبا يحدث النزف بسبب حجم اللولب الكبير أو بسبب عدم وضعه بشكل جيد.
وضع اللولب لمنع الحمل يسبب أحياناً بعض النزف المهبلي وزيادة دم الدورة الشهرية. أما دواء الدافلون فلا يزيد سيولة الدم، ولكنه قد يؤثر على الأوعية الدموية الصغيرة، وربما يزيد في مشكلة النزف قليلاً.
على الرغم من المزايا الكثيرة التي تحيط باللولب الرحمي والتي تجعل الكثيرات من النساء يفضلنه على وسائل منع الحمل الأخرى، لكنه قد يسبب لبعضهن آثاراً جانبية.