الصديق الكريم محمد؛
عملية المجازات الإكليلية هي خطوة على طريق علاج مرض تصلب شرايين القلب، ونقص تروية عضلة القلب، وهذا المرض هو حالة مزمنة ومستمرة، والعملية تصلح أضرار ما حدث قبلها.
الأخ محمد؛
حمدا لله على سلامتك، وبعد..
لا بأس أبداً ولا خطورة بشكل عام من العلاقة الزوجية الجنسية الطبيعية، بعد عمليات القلب المفتوح بعد تمام شفاء جرح العملية الجراحية، إلا إذا كان لدى المريض ضعف شديد في عضلة القلب.
الأخ عبد الرحمن؛
عمر المريضة وحالتها الصحية العامة هما اللذان يحددان هل تستطيع تحمل عملية قلب ثالثة أم لا. فإذا كانت إصابة الصمامات تحتاج إلى العملية وكانت المريضة بحالة صحية تسمح بإجراء العملية بخطورة مقبولة، فالعملية الجراحية هي ما ينصح به.
الأخ نبيل؛
يحدث أحياناً بعد عمليات القلب ألا يتم شفاء عظم القص في الصدر حيث أجري جرح العملية، ويؤدي ذلك إلى حدوث حركة في عظام الصدر بسبب التنفس والسعال وحركة الجسم، وحركة عظام الصدر تكون مزعجة بالطبع وأحياناً مؤلمة.
الأخت غدير؛
نحمد الله على سلامتك والدتك، وبعد..
يبدو من السرد أن الوالدة قد حدثت عندها مضاعفات عصبية/دماغية أدت إلى حدوث ضعف في الجهة اليسرى من الجسم، وهذه المضاعفات يمكن أن تحدث في مثل هذه العمليات في نحو 2% من المرضى.
الأخت سما؛
نقص الوزن وعدم النمو الطبيعي والتعرق الشديد من علامات إجهاد القلب في أمراض القلب الولادية الخلقية، وعندما تحدث هذه الأعراض رغم العلاج الدوائي ففي الغالب ينصح بالتدخل الجراحي إذا كان ممكناً، حسب الحالة وحسب توفر العلاج الجراحي.
الأخ هاني؛
تحية طيبة وبعد..
لا شك أن عملية القلب فيها خطورة في حالة هذه المريضة، بسبب حالتها الصحية العامة، ولا ننصح بإجراء العملية الجراحية في مثل هذه الحالات، إلا إذا استمرت أعراض المرض وآلام الصدر رغم العلاج الدوائي.
الأخت ميعاد؛
إذا كان هناك ضرورة طبية لإجراء عملية المفصل فإن عملية القلب المفتوح السابقة وكذلك وجود جهاز تنظيم ضربات القلب لا يمنع إجراء عملية المفصل، وذلك بالطبع مع ضرورة المتابعة والمراقبة القلبية قبل وأثناء وبعد عملية المفصل.
الأخ خالد؛
بالطبع الجماع وغيره يندرج تحت بند المجهود العضلي الفائق، وربما لا يرتبط الأمر فقط بحالة عضلة القلب لديك ولكن بلياقتك البدنية عموما، كذلك من الممكن أن تجري كشفا إكلينيكيا دوريا عند الطبيب الباطني مع بعض التحاليل والفحوصات.
الأخ محمد؛
الارتجاع البسيط في الصمام الأورطي لا يحتاج إلى علاج بل يحتاج فقط إلى المتابعة الطبية وإجراء فحص الإيكو القلبي بالأمواج فوق الصوتية كل سنة أو سنتين، وتتطور أمراض صمامات القلب ببطء شديد عادة على مر السنين.