يمكن لبعض علاجات السرطان أن تؤثر على قدرتك الجنسية، وقد تنتج عنها بعض العلامات والأعراض التي تجعل ممارسة الجنس أكثر صعوبة، ولكن لا يعني ذلك حتماً أنه لا يمكن الحصول على حياة جنسية صحية بعد علاج السرطان.
تتفاوت مستويات التستوستيرون بشدة بين الرجال، ويميل الرجال الأكبر سناً إلى أن تكون لديهم مستويات التستوستيرون أقل مما لدى الشباب، وتهبط مستويات التستوستيرون تدريجياً مع التقدم في العمر بشكل عام.
تتحسن الآثار الجانبية الجنسية لعلاج السرطان عادة خلال بضعة أسابيع، لكن، قد تدوم آثار جانبية أخرى لعام أو عامين بعد العلاج، وبعضها قد يكون دائماً. فكيف يمكنك تحسين نشاطك الجنسي في مثل هذه الحالات؟