رائحة الفم الكريهة لها العديد من الأسباب منها:
- قلة العناية بالفم والأسنان واللثة.
- عسر الهضم وسوء العادات الغذائية، مثل عدم مضغ الطعام جيداً أو أكل نوعيات غذائية لا يتم هضمها بشكل كامل، نتيجة وجود حساسية غذائية تجاهها.
ما تعانين منه، من أعراض الجهاز الهضمي، قد يتماشى بشكل كبير مع وجود قرحة معدية أو اثني عشرية، مع وجود ارتجاع في المريء، وكلاهما قد يكون بسبب البكتيريا الحلزونية، أو الإفراط في استخدام المسكنات (NSAID) مثل الإيبوبروفين، الأسبرين، والديكلوفيناك.
الأخت زهراء؛
بالطبع استمرار الألم بعد محاولة العلاج الأولى يحتاج لعمل بعض الفحوصات والتحاليل. واستمرار القيء أو تكراره مع عدم الراحة يحتاج لعمل منظار للمعدة من أجل التشخيص السليم.
الأخت سارة؛
تحية طيبة وبعد..
باختصار ما تعانين منه ليس مرضاً أو أمراً مضراً بل هو عرض لبعض عاداتنا الغذائية الخاطئة، وتكرار تلك العادات الخاطئة بصورة يومية قد يعكس صعوبة الهضم أو مرضاً ما.
يعد مرض الارتجاع المعدي المريئي من الأمراض المزمنة الشائعة، ويحدث ذلك المرض نتيجة صعود الحمض الموجود بالمعدة ورجوعه إلى المريء ليتسبب بالتهابه وتهيجه بشكل مزمن، الأمر الذي يحدث في صورة شعور بالحرقة في منطقة أعلى المعدة والمريء.
الأخ محمد؛
بخصوص غازات الجهاز الهضمي نود أن نوضح أن الانسان الطبيعي يخرج الغازات ما بين 14 إلى 23 مرة يومياً، ولكن حتى لو زادت عن 23 مرة تظل أمراً غير مرضي وغير ضار في غالب الأحيان.
الأخت خديجة؛
بالطبع هناك بعض النقاط الناقصة في قصتك:
أولاً.. ما هو الفحص الذي قمت به للتأكد من القضاء على الجرثومة؟ وهل نبهك الطبيب محاذير ذلك، مثل عدم أخذ الأدوية المثبطة لحامضية المعدة قبل الفحص بأسبوعين.
الآنسة آلاء،
بالطبع لا توجد علاقة بين التجشؤ والغدة الدرقية، كما أن تضخم الغدة الدرقية لا يكفيه أن تقومي فقط بإجراء فحص وظائف الغدة الدرقية، ولكن يتوجب عمل سونار على الغدة الدرقية لاستبعاد وجود عقد في الغدة الدرقية.
الأخ أبو محمد؛
دور العلاج الجراحي متأخر جدًا في علاج ارتجاع المريء وهو ما يحتاج للتوثيق أولاً، ثانياً لا توجد علاقة بين ارتجاع المريء وبين الأعراض التي ذكرتها. وهناك فحوصات مثل قياس حامضية المريء، حركية المريء، منظار المعدة، وتحليل الميكروب الحلزوني.
الآنسة نيلي؛
تحية طيبة وبعد..
بالطبع يلزمك زيارة مختص الجهاز الهضمي وعمل بعض الفحوص كجرثومة المعدة الحلزونية بالبراز، بالإضافة لقياس حركية أسفل المريء، ومن الممكن اللجوء إلى عمل منظار علوي إذا لزم الأمر.