هناك الكثير من العوامل التي لا يمكن تبديلها في قضية تعثر الإنجاب، لكن الغذاء هو عامل يمكننا التحكم به وتعديله لصالحنا، ونعرض فيما يلي أهم النصائح التي يمكن للمرأة تطبيقها لتحسين فرص الإنجاب عن طريق الطعام.
إن ثلث حالات العقم تعود أسبابها للرجل، وخاصة ما يتعلق بتعداد الحيوانات المنوية، وسرعة حركتها، وأشكالها، لذا على الرجال أيضاً أن يحصلوا على أوزان قريبة من المثالية، وأن ينتخبوا طعاماً صحياً متوازناً.
أدى الاهتمام المتزايد بالمحافظة على المهن وتطويرها، بالإضافة إلى غلاء المعيشة وارتفاع التكاليف الخاصة برعاية وإنجاب الأطفال إلى قيام الكثير من الأزواج بتأخير إنجاب الأطفال لحين بلوغهم أواسط الثلاثينيات أو حتى الأربعينيات من أعمارهم.
أظهرت دراسة إحصائية عالمية وجود احتمال كبير لانخفاض عدد سكان العالم بسبب انخفاض معدل الولادات، مما سيكون له تأثيرات اقتصادية واجتماعية وبيئية وسياسية كبيرة، فلم يحدث ذلك؟
الأخت هبة؛
تحية طيبة وبعد..
من المعروف أن أفضل سن للإنجاب هي من 19 إلى 35 سنة، وتكون نسبة الخصوبة أعلى ما يمكن، وتكون احتمالات الإجهاض أقل ما يمكن في هذه الفترة الزمنية.
الأخ فراس،
تحية طيبة وبعد.
نسبة التشوهات 96%، وهي نسبة مقبولة جداً، حيث إن المطلوب أن تكون نسبة الحيوانات المنوية السليمة 4% فقط أو أكثر. وكذلك تركيز الحيوانات المنوية 31 مليوناً ممتاز جداً، حيث إن المطلوب 15 مليوناً فقط.