يشعر معظم الصائمين بصعوبة الصيام، خاصة في الأيام الأولى من شهر رمضان. وقد تمكن الأطباء حاليا من معرفة أسباب معاناة الكثيرين صحيا من تجربة الصيام، وتوصلوا إلى وسائل طبيعية وبسيطة للتغلب على هذه
للصيام علاقة وثيقة بالجهاز الهضمي، فرمضان عملياً لا يعني شيئا آخر غير الإمساك عن الطعام والشراب، أي امتناع هذا الجهاز عن أداء وظيفته منذ مطلع الشمس إلى غروبها، وهكذا يشكل الصيام راحة لهذا الجهاز لمدة
الأخت إيمان؛الشعور بالصداع والهبوط في أوائل شهر رمضان المبارك هو أمر شائع، لأن الجفاف المصاحب للصوم وهبوط مستوى الجلوكوز في الدم قد يتسببان في مثل هذا الشعور الذي قد يتحسن مع مرور الأيام.
الأخ محمد؛تحية طيبة وبعد..يمكن حل مشكلة الصداع بالخطوات التالية:- شرب ما يكفي من الماء من فترة الإفطار إلى السحور (نقترح حوالى عشرة أكواب يومياً)، لتفادي تأثير التجفاف في التسبب بالصداع.
إذا كنت مرضعاً وقررت الصيام، فكيف يمكن ضمان عدم حرمان رضيعك من احتياجاته الغذائية؟ وكيف يمكنك التخطيط لتغذيته بشكل متوازن خلال ساعات الصيام التي قد يقل فيها لبنك، خصوصاً قرب نهاية اليوم.
الباحثون ليسوا متأكدين من كون الصيام بانتظام ولمدة تتراوح بين أسبوع وأسبوعين، يحسّن من صحة القلب. ومن الصعب الإفادة بأثر الصيام على صحة القلب، لأن الكثير من الناس الذين يصومون بصفة روتينية غالبًا ما
يشتكي الكثيرون من انخفاض قدرة الجسم على حرق الدهون بعد فترة من اتباع الحميات منخفضة السعرات، ومن هنا جاءت فكرة الحميات التي تعتمد على الصيام المتقطع، وفيها يحدث التأرجح بين خفض السعرات أحيانا، وتناول
الباحثون ليسوا متأكدين من كون الصيام بانتظام ولمدة تتراوح بين أسبوع وأسبوعين، يحسّن من صحة القلب. ومن الصعب الإفادة بأثر الصيام على صحة القلب، لأن الكثير من الناس الذين يصومون بصفة روتينية غالبًا ما