على الرغم من أن وسائل منع الحمل المختلفة يمكن أن تسبب تأخير الحمل واستئناف دورات الحيض المنتظمة ومخاطر أخرى كثيرة على الصحة، إلا أن الأبحاث أظهرت أنها لا تسبب العقم.
ما هي أفضل وسائل منع الحمل، دون الحاجة لمواد كيمائية تؤثر على هرمونات زوجتي أو تسبب لها مشكلة نفسية أو أية أعراض، هل توجد وسيلة غير الحبوب التي تتحكم في الهرمونات وغير الواقي الذكري؟ وشكراً
آمنة - من دبي أشكركم في البداية على إتاحة الفرصة للسؤال. أنا أبلغ من العمر 28 عاماً. تزوجت منذ خمس سنوات، ومنذ زواجي استخدمت عدة وسائل لمنع الحمل خلال السنوات الخمس الماضية (بما فيها الحبوب الهرمونية)، لأنني لم أكن أنا وزوجي على استعداد للعناية
حبوب منع الحمل المركبة من وسائل منع الحمل الفموية التي تحتوي على الإستروجين والبروجستين. وتعمل هذه الحبوب على تثبيط الإباضة أي منع المبيضين من إطلاق البويضة.
تعتبر فعالية الحبوب في منع حدوث الحمل عالية جداً.. ولكن ماذا تفعل المرأة إذا نسيت تناول الحبة مرة أو مرتين؟ هل يمكن أن يحدث الحمل؟ وماذا تفعل لتفادي ذلك؟
الحبة الصغيرة، المعروفة أيضا باسم حبوب منع الحمل البروجستينية، هي إحدى وسائل منع الحمل الفموية التي تحتوي على هرمون البروجستين فقط.. فما دواعي استخدامها؟
تعمل إسفنجة منع الحمل عن طريق تكوين حاجز ومنع الحيوانات المنوية من الوصول إلى البويضة، كما تقوم بقتل الحيوانات المنوية عن طريق مبيد النطاف الموجود بها.
تطلق حقنة منع الحمل هرمون البروجستيرون في مجرى الدم، ما يمنع إطلاق البويضة كل شهر، كما أنه يثخن مخاط عنق الرحم، ما يصعب حركة الحيوانات المنوية عبر عنق الرحم.
هل زرع البيلا في الكتف لمنع الحمل من الناحية الصحية له أعراض جانبية أم لا؟ وما هو رأي الشرع في هذه التقنية في تنظيم النسل؟ تقبلوا مني فائق التقدير والاحترام
حبوب منع الحمل عادة ما تكون مزيجا من هرموني الاستروجين والبروجيسترون، وهي تستخدم لمنع الحمل، ولكنها يمكن أن تساعد في علاج مجموعة متنوعة من المشكلات المتعلقة بالهرمونات.. فما هي الفوائد والاستخدامات الأخرى لحبوب منع الحمل؟
تحية طيبة. لا أتناول موانع الحمل عادة، إلا أنني تناولت مانع حمل اضطراري في اليوم التالي للعلاقة الجنسية بعد عدم أخذ الاحتياطات اللازمة.. ما حدث أنه بعد خمسة أيام نسيت أخذ الاحتياطات في العلاقة الجنسية، هل يمكنني أن آخذ نفس حبة مانع الحمل الاضطرارية