يجتهد الآباء لمساعدة الأبناء للتغلب على صعوبات الانتقال من التعليم التقليدي إلى التعليم الالكتروني، ولكن رغبتهم في السيطرة على مجريات الأمور قد تعيق تحقيق إيجابيات التعليم الإلكتروني.
قلما يخلو بيت من أدوية غير مستخدمة أو زائدة عن الحاجة، ويصبح التخلص من تلك الأدوية السبيل الوحيد للتعامل معها، ولكن للأسف الشديد فإن الممارسات الشائعة للتخلص من الأدوية تتسم بخطورة شديدة على صحتنا وبيئتنا.
إن كل كائن حي يحمل داخله غريزة بقائه وأنه إذا ما صدّق في إمكاناته، وأن نسخته النهائية لم تتبلور بعد، فهو في رحلة لكي يكون؛ وهي رحلة دائمة ومتجددة، والقبول هو أهم أدوات هذه الرحلة، فتعالوا نتعرف على رحلة وجودنا.
صحتك النفسية لا تعني خلوك من أية أعراض أو أمراض نفسية، ولا تعني الشعور الدائم بالسعادة والبهجة، ولا تعني خلو حياتك من بعض المشاكل والمنغصات والآلام.
صحتك النفسية في (أن تعمل) و(أن تحب).
مص الإبهام ظاهرة طبيعية في الرضع والأطفال الصغار؛ ومعظم الرضع يفعلون ذلك، ورغم أن هذا الاحتياج يقل عادة بعد ستة شهور من العمر، فإن بعض الأطفال يستمرون في ممارسة هذه العادة لتهدئة أنفسهم عندما يشعرون بالجوع أو الخوف أو الملل.
آباء اليوم - ظاهريا - فرصهم أسهل من السابق في تنشئة طفل أقرب للسواء نفسيا؛ حيث قدم لهم المجتمع المعاصر مزايا كثيرة تسهل عليهم الحفاظ على صحة أطفالهم، ولكن هذا العالم الرقمي قد يعيق تنشئة أطفال مؤهلين لمواجهة تحديات الحياة.
عندما تعلّم الإنسان صيد السمك قديماً كان يهدف إلى سدّ ما يحتاجه من البروتين، إلا أنه تبين فيما بعد أن لهذا العمل فوائد صحية أخرى على المستويين النفسي والجسدي، وهو ما أثبتته الدراسات العلمية.
هناك عدد لا يحصى من الأنظمة الغذائية، ومن هذه الأنظمة نظام النقاط، حيث يعطى لكل غذاء عدد من النقاط، ويحدد لكل شخص حسب سنه وطوله ووزنه وجنسه عدد من النقاط.
عندما يدرك المسافر أن الإسهال، ناجم عن تناول الأطعمة الملوثة أو شرب الماء الملوث، لا يبقى أمامه إلا اتخاذ تدابير الحيطة والحذر لوقاية أنفسهم من هذا المرض، الذي يعكر صفو رحلتهم، إن كانت للعمل أو للاستجمام.
في أربعينيات القرن الماضي ضرب وباء الكوليرا مصر، وتسبب في وفاة 20 ألف حالة، وسبقه وباءان آخران أشد فتكاً، وتخشى منظمة الصحة العالمية وقوع أوبئة قاتلة، فما هي أسباب هذه التخوفات، وماهو دورنا كمجتمع لحماية البشرية من كارثة باتت وشيكة؟