وافقت إدراة الغذاء والدواء الأميركية على استخدام عقار تروستوزوماب (انهيرتو) لعلاج المرضى الذين يعانون من سرطان الثدي المنتشر وغير القابل للاستئصال، وكانت النتائج مبشرة.
مع انتشار جائحة فيروس كورونا الجديد (مرض كوفيد 19) في العالم، تزايدت مخاوف الناس ورغبتهم في معرفة مزيد من المعلومات عن هذا الخطر الجديد. وللأسف، ساهَمتْ وسائل الإعلام وانتشار وسائل التواصل الاجتماعي في تأجيج مخاوف الناس بدلاً من تطمينهم.
انتشر أخيرا كلام فحواهه أن التدخين يحمي من الإصابة بفيروس كورونا الجديد، فما صحة هذه المعلومة؟ وهل هي استنتاج سابق لأوانه؟ تعرّف على الحقيقة في مقالنا هذا..
مع انتشار فيروس كورونا الجديد حول العالم، والرعب من الإصابة به، ظهرت وصمة المرض والتمييز السلبي ضد فئات من المجتمع، مما يضاعف من المشكلات المجتمعية للجائحة، وقد يؤخر طلب العلاج.
في غمرة التركيز الكامل على وباء كورونا الجديد، يبدو أننا نسينا أمراضاً أخرى أكثر منه فَتكاً وضَرراً وانتشاراً، فما الذي سيحدث لهؤلاء الذين تنشغل عنهم المستشفيات والأطباء بالتعامل مع الجائحة؟
في واحدة من الخطوات الهامة التي تثير درجات متفاوتة من الأمل في محاولة مواجهة فيروس كورونا الجديد؛ بدأت تجربة سريرية هامة لأربعة علاجات تجريبية ضد الفيروس في عدد من الدول الأوروبية.
حذرت منظمة الصحة العالمية الشباب من التراخي في اتخاذ إجراءات الوقاية والحماية الواجبة من العدوى بفيروس كورونا الجديد، وأنهم ليسوا محصنين ضد المرض كما يعتقد البعض.
يبحث كثير من الأشخاص عن معلومات حول كورونا الجديد على شبكة الإنترنت لمعرفة كيف يحمون أنفسهم منه، إلا أنهم يكونون عرضة لسيل من المعلومات المغلوطة التي قد تعرضهم لخطر حقيقي.. فكيف تختار مصادر معلوماتك عن المرض؟
منذ اندلاع جائحة كورونا، وجهود العلماء وشركات تصنيع اللقاحات والأدوية حول العالم تتسارع للوصول للقاحات فعالة وآمنة، ويتم إعطاء الإذن الطارئ للقاحات الفعالة.
كوفيد-19 هو من ضمن أول عشرة أسباب لوفيات الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين خمسة أعوام و14 في عام 2021. وصرحت فايزر تقول إن فاعلية لقاحها في حماية الأطفال تتخطى 90 بالمئة..
أظهرت دراسة نشرت نتائجها السلطات الصحية الأميركية أن الآثار الجانبية التي شوهدت بعد جرعة معززة ثالثة من لقاحي فايزر وموديرنا المضادين لكوفيد تشبه إلى حد كبير تلك التي ظهرت بعد الجرعة الثانية منهما.
بات معلوماً أن اللقاحات لا تؤدي للحماية الكاملة من كوفيد-19 (كورونا الجديد)، ولكنها تقلل من الوفيات ودخول المستشفيات. وفي دراسة جديدة وجد أنها تخفض إمكانية حدوث كوفيد-19 المستمر
أوصت منظمة الصحة العالمية بضرورة أن يتجنب من يعانون أعراضا تشبه أعراض فيروس كورونا الجديد مداواة أنفسهم بتناول الإيبوبروفين، بعد أن حذرت السلطات الفرنسية من أن الأدوية المضادة للالتهابات يمكن أن تجعل آثار الفيروس أكثر خطورة.
أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الأربعاء، أنّ المنظمة الأممية باتت تعتبر فيروس كورونا المستجدّ الذي يتفشّى في أرجاء العالم "جائحة"، لكنّه أكد أنّ هذا الوباء العالمي ما زال من الممكن "السيطرة عليه".