يبحث الكثيرون عن أنظمة غذائية صحية لتخفيض الوزن، ومن الأنظمة المقترحة الأنظمة التي تعتمد على المؤشر الجلايسيمي.. فما هي هذه الأنظمة؟ وهل ثبتت فعاليتها؟
هل تبحث (أو تبحثين) عن خطة سريعة لفقدان الوزن؟ بعض خبراء التغذية يخبرونك أنك ربما تجد ضالتك في "النظام الغذائي العسكري".. فما هو هذا النظام الغذائي العسكري
النظام الغذائي الخالي من الغلوتين نظام غذائي يستبعد الغلوتين، وهذا النظام ضروري لمن يعانون من الداء البطني، وحساسية القمح، وقد يكون مفيداً لأمراض أخرى.
المصابون الذين يعانون من التهاب البنكرياس يجب عليهم اتباع نظام غذائي محدد.. فما هي مواصفات هذا النظام؟ وما هي الأغذية المسموح بها؟ وما هي الأغذية الممنوعة؟
سني 45، عندي إعاقه في قدمي، ووزني 95 كم، ومحتاجه علاج آمن للتخسيس وللإحساس بالشبع، والحمد لله لا أعاني من أمراض مزمنة مثل السكر والضغط أو القلب.. برجاء الإفادة.. مع العلم أني لا أقدر علي المشي لمسافات تزيد علي 10 دقائق، ولا استطيع ممارسة الرياضة
هناك عدد لا يحصى من الأنظمة الغذائية، ومن هذه الأنظمة نظام النقاط، حيث يعطى لكل غذاء عدد من النقاط، ويحدد لكل شخص حسب سنه وطوله ووزنه وجنسه عدد من النقاط.
حمية كاراتاي (قرطاى) تعتبر صيحة جديدة فى عالم الأنظمة الغذائية، ويعتبر أسلوب حياة أكثر من كونه حمية لخفض الوزن، ويحظى النظام بشعبية كبيرة، وذلك لسهولة اتباعه وفعاليته في خفض الوزن مع ميزة كبيرة، وهي عدم الشعور بالجوع.
السلام عليكم. أعاني من زيادة في الوزن منذ 15 سنة نتيجة إصابتي بخمول أو كسل في الغدة الدرقية، وفشلت في الريجيم عدة مرات، علماً أن وزني الحالي 98 كلغم، وطولي 162 سم، وأعاني أيضاً من ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع في نسبة الدهون والكولسترول. سؤالي هل ينفع أن
حمية الجسم كله هو نظام غذائي دائم يهدف لتحسين صحتك، وزيادة حيويتك، ويتضمن هذا النمط إضافة أطعمة مفيدة، وإيجاد سلوكيات جديدة، وتعزيز شعورك بالمسؤولية نحو تحسين نوعية حياتك؛ أي أنه ليس مجرّد نظام غذائي عابر تكتنفه وعود قصيرة الأجل.
يوصف نظام بورتفوليو Portfolio Diet بأنه نظام غذائي نباتي علاجي يركز على تخفيض نسبة الكوليسترول، ويحتوي على مجموعة من الأطعمة التي تساعد على خفض الكوليسترول، ويعتقد أن تناول خلطة من هذه الأطعمة سيؤدي لتحقيق النتائج المرجوة.
النظام الغذائي الخالي من الغلوتين هو نظام غذائي يستبعد بروتين الغلوتين، ويصلح للمرضى الداء البطني (السيلياك)، والذين يعانون من رد فعلي مناعي ضد الغلوتين.