كيف يتم تقديم العون لطالبي المساعدة من ذوي الميل المثلي؟ ما سأقدمه في مقالي هذا يهم كل من يصارع ميوله المثلية، ويهم الأهل الذين قد يصدمون إذا اكتشفوا أن أحد أبنائهم يعاني من ميل مثلي، ويهم كل الأطباء بصفة عامة.
السلام عليكم ورحمة الله أنا شاب متزوج ولكني أعاني من ميول مثلية وحاولت أن أتعالج، والحمد لله أنا من أكثر من 8 أشهر منضبط وعلاقتي الأسرية أو الزوجية جيدة ولكن لا زلت أعاني من الانجذابات المثلية، أكيد ليس بنفس الحدة ولكنها موجودة
خطيبي جسمه ضعيف جدا جدا وناعم، وما فيهوش شعر، وصوته ناعم كمان حتى كل الناس بتقول عليه شبه البنات.. وده عامله عقدة نقص وباين عليه جدا، وكل ما يتكلم يحاول يتخن صوته.. وشوفته عامل أكونت فيك عليه صورة شخص بعضلات جامدة، فدي مؤشرات أنه ممكن يكون مثلي ولا
المثلية في شكلها المجرد هي جوع للحب من نفس الجنس، ومحاولة لإصلاح الشرخ والانفصال عن نفس الجنس، وحين تصل إلى نهاية هذه المقالة ستجد أن أسلوب الوقاية من المثلية هو التربية الآمنة، مع إعطاء أولوية خاصة للحساسية النفسية لبعض الأطفال.
السلام عليكم، سؤالي عن المثلية الجنسية، أنا مسلمة وأعلم أن هذا محرم. لكنني أجد نفسي ليس لدي أي ميول للذكور، وأنه عند محادثتي للشخص ما مدة طويلة أمل منه، على العكس مع الإناث.. حتى إنني أحياناً تراودني أفكار، وحدث هذا منذ 4 سنين، بعد أن أعجبت بفتاة ثم
بعد أطيب التحية، أعاني من عدة مشاكل نفسية منها: التناقض في أفكاري وعدم الثبات على فكرة واحدة، مما يجعلني متناقضا في أقوالي وأحيانا في أفعالي، ولا أعلم هل هذا اضطراب أم أنه عدم وجود وضوح وضبابية فيما أريد، لدي ميول نحو أبناء جنسي حتى أني وقعت في حب
لي صديق يعاني من المثلية الجنسية، وهو ما تسبب له في معاناة نفسية واجتماعية، ووجد صعوبة في أن يعالج ميوله الجنسية، كما أنه أجرى عملية جراحية وتم بتر خصيته، وأصبح يعيش بواحدة، كما يعاني من سرعة القذف، ويعاني كبتا عاطفيا وجنسيا، وهو يطلب منكم المساعدة
السلام عليكم: دكتور أعاني منذ زمن طويل من المثلية الجنسية والانجذاب لرفاقي وأصدقائي، وكل هذه المدة لم أمارس هذه الأفعال المنحرفة بقول أو بفعل إطلاقاً، لكنها الرغبة المتفاقمة مع كل حضور من حدث واقعي ما أو مشهد من فيلم معين وهكذا مع أدنى موقف أو تفاعل
أعاني من ميولي المثلية منذ الصغر، لكني لم أحاول أن أعالج نفسي، وتكيفت مع الموضوع ظنا بأنني سأشفى يوما ما، علما أنني لم أمارس هذه الميول مع أي شخص، وبقيت مكبوتة بداخلي، لكنني الآن كبرت في السن، والأهل يطالبونني بالزواج، وقد خطبت فتاة لكنني لم أستطع
أخي الصغير منذ صغره متعلق بالنساء ومجالس النساء أكثر من مجالس الرجال، ودائما ما يكون ملازما لهن. في بداية الأمر كنا نعتبر المسألة عادية بحكم أن عدد النساء والفتيات أكثر من الرجال في البيت. مؤخرا بدأت ألاحظ أنه يأخذ هاتفي ليلا.. ويبحث ويشاهد مواد
أنا فتاة عشت وتربيت بوسط عيال (إخواني)، لكن لما دخلت بعمر 15 سنة هنا بدأت المشكلة. ميولي كانت للبنات، ودخلت في علاقات حب مع بنات، لا أنجذب للرجال لأن بكل صراحة جنس الرجال عامة (مقرفين)، فأغلب اتجاهاتي وتفكيري كله من نفس جنسي وأرتاح معاهم ونتبادل
أريد التشافي النفسي من آثار تحرشات جسدية من الوالدين في مرحلة البلوغ، كما أُعاني من اضطراب الهوية الجنسية، كما لا أميل أبدًا إلى الرجال، ويحدث عندما تحضنني صديقتي المقربة حضن الأصدقاء العادي أن أشعر باستثارة جنسية جسدية لا إرادية وقوية فقط، وقد سبق
السلام عليكم، أنا شاب عمري 17 سنة، أشعر بميول عاطفية تجاه صديقي والرغبة في لمسه، أي أنني أحبه. أنا في قمة المعاناة مع نفسي والمجتمع، إذ ينادونني بالمثلي. أريد حلا قبل أن أنهار كليا، أرجوكم ساعدوني😭
تعرضت للجنس مع أختى وأنا صغير.. سن 5 سنوات، وكانت هى 14 عاما، وكان الأمر فى نظرى لعبه ثم تابت، وما عادت تلعب معى، فكنت اشتاق لهذا اللعب؛ فلعبت مع اصدقائى من نفس الجنس من خلال ملامسة الأعضاء الجنسية بدون حالة جنسيه كاملة.. حتى وصلت إلى سن الـ 15 عاما
مشكلتي بدأت من قبل سن المراهقه حيث كنت أشعر بميول مثليه لكبار السن (من هم أكبر من 45 عاما) علي الرغم أنني لم أمارس المثليه الجنسيه ممارسه فعليه إطلاقا في حياتي سواء بالرضا أو الغصب، لكن السلوك المثلي يقتصر على العادة السرية وممارسة على النت وخيالات
السلام عليكم، سؤالي أنه من ثاني سنة زواج، وبعد إنجاب طفل اكتشفت أن زوجي يكلم رجالا كلاما مثليا، واجهته وأظهر لي ندمه على فعلته، ولكن مع مرور الوقت كان يقع بنفس المكالمات وكان يندم، آخر مرة بلغته إن الانفصال هو الحل لو كررها، لكن لا أستطيع التوقف عن
أنا مثلي جنسي، تقول أمي أني في الشهور الأولى عندما صورت "إكو" كانت الصورة فتاة، وبعد بضعة أيام وعند نفس الدكتور ذكر هذا الشيء، هذه الواقعة تركتني في حيرة إن كان بداخلي أنثى، وأتمنى تقديم النصيحة لكي أكون رجلا، وأكون إنسانا طبيعيا، وقريبا من الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، مشكلتي هي أنني لدي ميول جنسية تجاه صديقي. لا أشتهيه جنسياً ولكن لدي رغبة جامحة في رؤية أعضائه وعندما يرفض ينتابني شعور رديء جداً مع العلم أني أحب خطيبتي وليست لدي مشاكل في الرغبة الجنسية. هل هذا مرض نفسي؟؟
الميول الجنسية المثلية تنشأ عندما يشعر الطفل الولد، أنه لا ينتمي لجنس الرجال (رغم أنه يشعر أنه رجل)، وأنه غير مقبول منهم، أي أنه يشعر أن الرجال مختلفون عنه، ومن ثم تتحرك رغباته الجنسية نحوهم.